الصفحه ٢٣٦ : عطاء بن أبي رباح.
والرابع
: أنه لما نازعه
نمروذ في إحياء الموتى سأل ذلك ليرى ما أخبر به عن الله
الصفحه ٥٥٦ : ، ونزلت هذه الآية ، هذا قول ابن عباس. وذكر مقاتل : أنّ
جماعة من بني النّضير قالوا له : هل لك أن تحكم لنا
الصفحه ٤٧ : ، فينجلي غامضه. قوله تعالى : (ما بَعُوضَةً). «ما» زائدة ، وهذا اختيار أبي عبيدة والزّجّاج والبصريين
الصفحه ٣٣٨ :
بيوتنا ما قتلنا
هاهنا». والثاني
: أنه إسرارهم
الكفر ، والشّكّ في أمر الله. والثالث : النّدم على
الصفحه ٢٨١ : . والرابع
: أنه لما أطلق
الاصطفاء الأول ، أبان بالثاني أنها مصطفاة على النساء دون الرجال. قال ابن
الصفحه ٣٤٠ : نبيّه بمشاورة أصحابه مع كونه كامل الرأي ، تامّ
التّدبير ، على ثلاثة أقوال : أحدها
: ليستنّ به من
بعده
الصفحه ١٥٩ :
وممّن ذهب إلى أنّ
العمرة واجبة ، عليّ ، وابن عمر ، وابن عباس ، والحسن ، وابن سيرين ، وعطاء ،
وطاوس
الصفحه ٢١٧ : ) ، قال أبو بكر الأثرم : فقد بيّن أن ذلك الفعل الذي كان
يوم الخندق منسوخ.
قوله تعالى : (فَإِذا
الصفحه ١٧٦ : غيرها. وقال أبو بكر الصديق رضي الله عنه حين قدم عليه بالمال : اللهم إنا
لا نستطيع إلّا أن نفرح بما زينت
الصفحه ٤٥٣ :
رجل منهم كان قد
أسلم ، يقال له : مرداس ، وكان على السّريّة رجل ، يقال له : غالب بن فضالة ، فلما
الصفحه ٢٠ : ) فيه أربعة أقوال : أحدها : ثبّتنا. قاله عليّ ، وأبيّ. والثاني : أرشدنا. والثالث
: وفّقنا. والرابع
الصفحه ١٥٨ : ، قاله مجاهد.
وجمهور القرّاء
على نصب «العمرة» بإيقاع الفعل عليها. وقرأ الأصمعيّ عن نافع والقزّاز عن أبي
الصفحه ١٧٩ : على فتح لام «حتى يقول» ،
وضمّها نافع.
فصل
: ومعنى الآية : أن
البلاء والجهد بلغ بالأمم المتقدمة إلى
الصفحه ٢٤٩ : ابن كثير ونافع وأبو عمرو وابن عامر (فَأْذَنُوا) مقصورة مفتوحة. وقرأ حمزة وأبو بكر عن عاصم «فآذنوا
الصفحه ١٩٢ : رواه النسائي عن أبي النضر قال لنافع مولى ابن
عمر إنه قد أكثر عليك القول أنك تقول عن ابن عمر أنه أفتى أن