الصفحه ٥٧ : . وروي عن ابن عباس أنه قال : أهبطت الحية بنصيبين ، قال : وأمر
الله تعالى جبريل بإخراج آدم ، فقبض على
الصفحه ٥٩٤ :
قوله تعالى : (وَإِذا قِيلَ لَهُمْ) يعني : إذا قيل لهؤلاء المشركين الذين حرّموا على أنفسهم
هذه
الصفحه ٣٢٥ : عنه. والثاني : أداء الفرائض ، قاله عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه. والثالث : الإسلام ، قاله ابن عباس
الصفحه ٦٤ : تقتحم ، فنزل جبريل على ماذيانة فتشامّت الحصن
(١) ريح الماذيانة ، فاقتحمت في إثرها ، حتى إذا همّ أولهم أن
الصفحه ٣١١ : تتّقوه فيه ، قاله الزجّاج.
فصل
: واختلف العلماء :
هل هذا الكلام محكم أو منسوخ؟ على قولين : أحدهما : أنه
الصفحه ٣٣٦ : أقوال : أحدها : أنّها بمعنى «مع». والثاني : بمعنى «بعد». والثالث : بمعنى «على» ،
فعلى هذه الثلاثة
الصفحه ٤١٨ : ، ومعهما طائفة من اليهود فقالوا : يا محمّد هل
على هؤلاء من ذنب؟ قال : لا ، قالوا : والله ما نحن إلّا
الصفحه ٣٣٧ : ، فالمنّة بزوال الخوف ، لأنّ الخائف لا ينام. والثاني : قوّاهم بالاستراحة على القتال.
قوله تعالى : (يَغْشى
الصفحه ٥٣٧ : منعه التّحرّج مع قدرته على الدّفع وجوازه له ، قاله
ابن عمر وابن عباس. والثاني
: أنّ دفع الإنسان
عن نفسه
الصفحه ٤٣٦ :
أحدها
: شهيدا لك بأنّك
رسوله ، قاله مقاتل. والثاني
: على مقالتهم ،
قاله ابن السّائب. والثالث
: لك
الصفحه ٤٤٥ :
الهجرة باق ،
واعلم أن الناس في الهجرة على ثلاثة أضرب : أحدها : من تجب عليه ، وهو الذي لا
يقدر على
الصفحه ١٠٥ : : فهو يكون. وقرأ ابن عامر
بنصب النون. قال مكيّ بن أبي طالب : النصب على الجواب ل «كن» ، وفيه بعد.
فصل
الصفحه ٣٦٩ : النّساء ، ولذلك قال : «ما» ولم يقل : «من» واختلفوا :
هل النّكاح من اليتامى ، أو من غيرهنّ؟ على قولين قد
الصفحه ١٢ : أبي وائل عن ابن مسعود وإسناده صحيح
على شرط مسلم.
(٢) صحيح. أخرجه
البخاري ٣ ومسلم ١٦٠ وأحمد ٦ / ٢٣٢
الصفحه ١٥٣ : مقاتل.
فصل
: اختلف العلماء :
هل هذه الآية منسوخة أم لا؟ على قولين :
أحدهما
: أنها منسوخة.
واختلف