الصفحه ٥١٨ : ، وابن عمر ، وعبادة ، وأبو الدّرداء ،
والحسن في جماعة.
__________________
(١) فائدة : قال
الإمام
الصفحه ١٤٧ : ابن سيرين لرواه
الثقات لأن كلا منهما إمام يجمع حديثه ، فكيف ولم يتابعه عليه ضعيف مثله أو دونه ،
، لذا
الصفحه ٥٠٧ : تَعْتَدُوا
وَتَعاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوى وَلا تَعاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ
وَالْعُدْوانِ وَاتَّقُوا
الصفحه ٢٤٥ :
قوله تعالى : (لِلْفُقَراءِ الَّذِينَ أُحْصِرُوا) ، لمّا حثّهم على الصّدقات والنّفقات ، دلّهم على
الصفحه ٥٠٤ : ، وإنّ الله عزوجل قد أنزل في أخواتك ، وجعل لهنّ الثّلثين ، فقرأ عليّ هذه
الآية : (يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ
الصفحه ١٦١ :
فصل
: قال شيخنا عليّ
بن عبيد الله : اقتضى قوله : (وَلا تَحْلِقُوا
رُؤُسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ
الصفحه ٥١٥ : الخبر ، متفق عليه ،
وسيأتي.
(٤٠٠) أخرجه ابن
أبي حاتم عن سعيد بن جبير كما في ابن كثير ٢ / ٢٢ ، وهو مرسل
الصفحه ٣٨٤ : عمر. والثاني : أنه معاينة الملائكة لقبض الرّوح ، قاله أبو سليمان
الدّمشقيّ. وقد روى عليّ بن أبي طلحة
الصفحه ١٨٨ :
صح سنده ما حدّثناه محمد بن ريان قال حدثنا محمد بن رمح قال حدثنا الليث عن نافع
أن عبد الله بن عمر كان
الصفحه ٣٥٧ : إظهار صفة محمّد صلىاللهعليهوسلم ، وهذا قول من ذهب إلى أنه عامّ في كلّ كتاب. وقال عليّ بن
أبي طالب
الصفحه ٢٨٢ :
عباس ، والحسن ،
وابن جريج : اصطفاها على عالمي زمانها. قال ابن الأنباريّ : وهذا قول الأكثرين.
(يا
الصفحه ١٦٦ : قال : قد عرفت ، فسمّيت «عرفة» ، قاله عليّ عليهالسلام (١). والثاني
: أنها سمّيت بذلك
لاجتماع آدم وحوّا
الصفحه ٥٥١ : عَلَيْهِ شُهَداءَ فَلا تَخْشَوُا
النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلا تَشْتَرُوا بِآياتِي ثَمَناً قَلِيلاً وَمَنْ لَمْ
الصفحه ١٨ : ، ومستقرّ له ، والجمهور على
كسر لام «لله» ، وضمّها ابن [أبي] (١) عبلة ، قال الفرّاء : هي لغة بعض بني ربيعة
الصفحه ٢٧٨ : الأنباريّ عن أبيه ، عن أحمد بن عبيد. والثاني : أن المحراب في اللغة أشرف الأماكن ، وأشرف المسجد مقام
الإمام