الصفحه ٣٠٨ : ء لأنها من مخرج الطاء ، ويقال : استاع
يستيع فتحذف الطاء ، واللغة الرابعة أسطاع يسطيع بقطع وضم أول الفعل
الصفحه ٥ : أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ وَلا تَكُونَنَّ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ)
(١٤)
(قُلْ أَغَيْرَ اللهِ
أَتَّخِذُ وَلِيًّا
الصفحه ١٤ : توفّاه رسلنا (٢) على تذكير الجمع وقرأ الأعمش يتوفّاه رسلنا بزيادة ياء في
أوله والتذكير.
(ثُمَّ رُدُّوا
الصفحه ٢٧ : وَأَبْصارَهُمْ كَما لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ
وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ) (١١٠
الصفحه ٣٤ : هاء والقراءة
الأولى على الابتداء والخبر ، وفي تأنيث (ما) ثلاثة أقوال : قال الكسائي والأخفش هذا على
الصفحه ٥٢ : الأول ، وأصلح منكم
وقيل المعنى فمن اتقى وأصلح فليطعم وحذف هذا ودلّ قوله جلّ وعزّ (فَمَنِ اتَّقى
الصفحه ٦٢ : كل واحدة منهما ويجوز الحذف
من الثانية لدلالة الأولى عليها إلا أن الاختيار تخفيف الهمزة الثانية وهذا
الصفحه ٨٤ : لَهُ شُرَكاءَ) (٢) وأنكر الأخفش سعيد القراءة الأولى ، وقال : كان يجب على
هذه القراءة أن يكون جعلا لغيره
الصفحه ١٣٢ :
الْأَوَّلُونَ
مِنَ الْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسانٍ رَضِيَ
اللهُ
الصفحه ١٤٧ : أم من لا يهدي بفتح الياء وتسكين الهاء وتخفيف
الدال. قال أبو جعفر : القراءة الأولى بيّنة في العربية
الصفحه ١٦٢ : وَأَجْرٌ كَبِيرٌ)
(١١)
(إِلَّا الَّذِينَ
صَبَرُوا) في موضع نصب. قال الأخفش : هو استثناء ليس من الأول وقال
الصفحه ١٨٧ :
وكذا إذا كان في
ماضيه ألف وصل مكسورة كسروا أول المستقبل نحو نستعين قال سيبويه : وكذا ما كان يجب
أن
الصفحه ١٩٤ : ءة الأولى بالإدغام وترك الإشمام هي القياس ؛ لأن
سبيل ما يدغم أن يكون ساكنا ، وقال أبو عبيدة : لا بد من
الصفحه ٢٠٧ : ء الساكنين وهذه قراءة أهل الحرمين وأبي عمرو وعاصم ، وقرأ الكوفيون
يكتل (٢) بالياء ، والأول اختيار أبي عبيد
الصفحه ٢٣٢ : ء ،
ويجوز رفع الأول ونصب الثاني بغير تنوين وبتنوين ، ويجوز نصب الأول بغير تنوين
ورفع الثاني بتنوين ونصبه