الصفحه ١٩١ : ضموا أحد
الاسمين إلى الآخر كرهوا أن يعربوا الأول فيخرج عن باب العدد وكرهوا أن يعربوا
الثاني فيشبه
الصفحه ٢٨ : الباء لثقلها. (ما كانُوا
لِيُؤْمِنُوا إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ) «أن» في موضع نصب
استثناء ليس من الأول
الصفحه ٩٨ : يُغْفَرْ لَهُمْ ما قَدْ سَلَفَ وَإِنْ يَعُودُوا فَقَدْ
مَضَتْ سُنَّتُ الْأَوَّلِينَ)
(٣٨)
(إِنْ
الصفحه ٢١٦ : بقولهم : صلاة الأولى : واحتجّ الأخفش بقولهم : مسجد الجامع. قال أبو جعفر
: إضافة الشيء إلى نفسه محال لأنه
الصفحه ٢١٩ : قال «وزرع ونخيل» بالخفض
أولى لأنه أقرب إليه واحتجّ بحكاية سيبويه (٢) : خشّنت بصدره وصدر زيد ، وأنّ
الصفحه ٣٠٢ : أولى ؛ لأن الزاكية التي لا
ذنب لها : وكان الذي قتله الخضر صلّى الله عليه طفلا ، وخالفه في هذا أكثر
الصفحه ٧ : هذا إِلاَّ أَساطِيرُ
الْأَوَّلِينَ)
(٢٥)
(أَنْ يَفْقَهُوهُ) في موضع نصب أي كراهة أن يفقهوه. (وَفِي
الصفحه ٢٢ : خَلَقْناكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَتَرَكْتُمْ ما خَوَّلْناكُمْ وَراءَ
ظُهُورِكُمْ وَما نَرى مَعَكُمْ شُفَعاءَكُمُ
الصفحه ٣١ : الذين استمتعوا من الإنس لأن الإنس قبلوا منهم ، والأول أولى لأن كلّ
واحد منهما قد استمتع بصاحبه. والتقدير
الصفحه ١٠٧ :
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ إِنَّ اللهَ بِكُلِّ
شَيْءٍ عَلِيمٌ)
(٧٥)
(وَأُولُوا
الصفحه ١١٩ : وعزّ فأنزل الله
سكينته عليه ومعنى الفاء في العربية أن يكون الثاني يتبع الأول ، فكما قال لرسول
الله
الصفحه ٢٤٨ : لالتقاء الساكنين ، وإذا التقى ساكنان في كلمة واحدة فتح الثاني
وإن كانا في كلمتين كسر الأول. هذا قول
الصفحه ٢٦٦ :
الْآخِرَةِ لِيَسُوؤُا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَما دَخَلُوهُ
أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا
الصفحه ٢٨٣ :
رَبِّكَ) استثناء ليس من الأول أي إلّا أن يرحمك الله فيرد إليك
ذلك. والرحمة من الله جل وعز التفضّل.
(قُلْ
الصفحه ٢٩٩ :
تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذابُ قُبُلاً)
(٥٥)
(أَنْ) الأولى في موضع نصب