الصفحه ٢٣٠ : ، وشرح الأشموني ١ / ١٦٩ ، وشرح التصريح ١ / ٢٧١ ، وشرح شواهد المغني ٢ / ٩١٢
، ومغني اللبيب رقم (٨١٧
الصفحه ٢٤٦ :
الصّالحات ، ولا فيما حذف من أوله نحو لدّات.
(فَوَ رَبِّكَ
لَنَسْئَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ)
(٩٢)
توكيد للها
الصفحه ٢٩٣ :
وعاصم ، وقرأ أهل
الكوفة إلّا عاصما (ثَلاثَ مِائَةٍ
سِنِينَ) بغير تنوين. القراءة الأولى على أن سنين
الصفحه ١١٦ : التقدير ولا
ينفقون الكنوز ، ويكون ولا ينفقون الأموال ، ويكون ولا ينفقون الفضة وحذف من الأول
لدلالة الثاني
الصفحه ١٢٤ :
واحد ، والأصل
الأولى في مدّخّل مدتخّل ، وقيل الأصل فيه متدخّل على متفعّل ، كما في قراءة أبيّ
الصفحه ١٢٥ : أقوال : مذهب الخليل وسيبويه (٢) أنّ «أن» الثانية مبدلة من الأولى ، وزعم أبو العباس (٣) أنّ هذا القول
الصفحه ٢٠٢ : أقوى وأولى. (إِنْ هذا إِلَّا
مَلَكٌ كَرِيمٌ) لفضل الملائكة على البشر.
(قالَ رَبِّ السِّجْنُ
أَحَبُّ
الصفحه ٢٣١ :
دَعَوْتُكُمْ) في موضع نصب استثناء ليس من الأول. (وَما أَنْتُمْ بِمُصْرِخِيَ) بفتح الياء لأن ياء النفس فيها
الصفحه ٢٧٦ : .
(وَما مَنَعَنا أَنْ
نُرْسِلَ بِالْآياتِ إِلاَّ أَنْ كَذَّبَ بِهَا الْأَوَّلُونَ وَآتَيْنا ثَمُودَ
الصفحه ٢١٠ : : إن هذا الحكم كان في شريعة يعقوب صلىاللهعليهوسلم ، وكان هذا في أول الإسلام حتى نسخه الله جلّ وعزّ
الصفحه ١٣٤ : وَإِرْصاداً) عطف كله.
(لا تَقُمْ فِيهِ
أَبَداً لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ
الصفحه ٢٩٧ : ) وَعُرِضُوا عَلى رَبِّكَ صَفًّا لَقَدْ
جِئْتُمُونا كَما خَلَقْناكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّنْ
الصفحه ٦ : ء. (يَعْرِفُونَهُ) في موضع الخبر.
(الَّذِينَ خَسِرُوا
أَنْفُسَهُمْ) في موضع رفع نعت للذين الأول ، ويجوز أن يكون
الصفحه ٢٦ : درست علينا فيذكرون الأول
بالآخر فهذا حقيقة والذين قال أبو إسحاق مجاز ، ومن قرأ (دَرَسْتَ) (٢) فأحسن ما
الصفحه ٤٤ :
(٧)
شرح إعراب سورة الأعراف
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
ربّ يسّر وأعن :
(المص