الصفحه ٢٠٨ : ءٍ).
(إِلَّا حاجَةً) استثناء ليس من الأول. (وَإِنَّهُ لَذُو
عِلْمٍ لِما عَلَّمْناهُ) أي بأمر دينه (وَلكِنَّ
الصفحه ٢١١ :
القراءة الأولى
يقولون : اللهمّ ارفع درجته ولا يكادون يقولون : اللهمّ ارفعه درجة. قال مالك بن
أنس
الصفحه ٢١٢ : أَنْفُسُكُمْ أَمْراً) أي زيّنته من غير أن تكون منه سرق. (فَصَبْرٌ جَمِيلٌ) أي أولى من الجزع. (عَسَى اللهُ أَنْ
الصفحه ٢٢٠ : . (وَأُولئِكَ) مبتدأ. (والأغلال) مبتدأ ثان. (فِي أَعْناقِهِمْ) في موضع الخبر ، والجملة خبر الأول. (وَأُولئِكَ
الصفحه ٢٣٧ : ء ، ويجوز أن تكون لا موضع لها تكون فاصلة. (وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ) اللام الأولى لام خفض والثانية لام
الصفحه ٢٣٩ : اجتماع ساكنين إذا كان الأول حرف مد ولين والثاني مدغما. (وَالْجَانَ) نصب بإضمار فعل.
(فَإِذا سَوَّيْتُهُ
الصفحه ٢٤٠ : : استثناء ليس من الأول يذهب إلى قول من قال
: إن إبليس ليس من الملائكة ولا كان منهم. وهذا قول صحيح يدلّ عليه
الصفحه ٢٥٠ : الجواب أن يقول : امض فأكرمك. ومثل الأول (فَلا تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ) [البقرة : ١٠٢]
وإنما الجواب لا
الصفحه ٢٥١ : .
(أَوْ يَأْخُذَهُمْ
فِي تَقَلُّبِهِمْ فَما هُمْ بِمُعْجِزِينَ)
(٤٦)
(أَوْ يَأْخُذَهُمْ) عطف على الأول
الصفحه ٢٥٩ :
قولان : أحدهما
بما تقدّم إليكم به وقدّركم عليه ، والآخر أوفوا بما حلفتم عليه ، وهذا أولى وأشبه
الصفحه ٢٦٩ : ) والقراءة الأولى أبين في العربية لأن أحدهما واحد ، وتجوز الثانية كما تقول
: جاءاني أحدهما أو كلاهما على
الصفحه ٢٧٤ :
الَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ رُؤُسَهُمْ
وَيَقُولُونَ مَتى هُوَ قُلْ عَسى
الصفحه ٢٧٥ : وَيَخافُونَ عَذابَهُ) أي الذين يعبدونهم المطيعون يرجون رحمته ويخافون عذابه على
الجواب الأول
الصفحه ٣٠٠ : موسى صلىاللهعليهوسلم عجبا أي أعجب عجبا. قال : وفيه وجه ثالث هو أولى مما قال
أبو إسحاق ، وهو أن أحمد
الصفحه ٣٠٤ : هذا لأنه أولى به.
(فَأَتْبَعَ سَبَباً)
(٨٥)
(فَأَتْبَعَ سَبَباً) (٤) أي من الأسباب التي أوتيها