الصفحه ١٢٠ : : أحدهما أنه افتتاح الكلام كما تقول :
أصلحك الله كان كذا وكذا ، والقول الآخر وهو أولى لأن المعنى عفا الله
الصفحه ١٢١ : (٢) الهمزة. قال أبو جعفر : يقال : ائذن لفلان ثم ائذن لفلان
وهجاء الأول والثاني واحد بألف وباء قبل الذال في
الصفحه ١٢٢ : الْمُؤْمِنُونَ) جزم لأنه أمر وكسرت اللام الثانية لالتقاء الساكنين ، وإن
شئت كسرت الأولى على الأصل والتسكين لثقل
الصفحه ١٣٥ : العبّاس (٤)
(خَيْرٌ
أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيانَهُ) مثل الأول. (عَلى شَفا) والتثنية شفوان والجمع
الصفحه ١٤١ : عوضا مما حذف منها وكسر أولها دلالة على ما لحقها مما
هو لغيرها. (ما خَلَقَ اللهُ
ذلِكَ إِلَّا بِالْحَقِ
الصفحه ١٤٥ :
حرفين الأول منهما
ساكن ، وقرأ الحسن والأعرج وأبو العالية (وَازَّيَّنَتْ) (١) أي جاءت بالزينة وجا
الصفحه ١٥٢ : الشركاء. القراءة الأولى من أجمع على
الشيء يجمع إذا عزم عليه وفي نصب الشركاء على هذه القراءة ثلاثة أقوال
الصفحه ١٥٤ : لموسى صلىاللهعليهوسلم : هذا سحر فقال لهم : بل ما جئتم به السحر وهكذا يقال في
أول الكتب والرسائل
الصفحه ١٦٩ : مجاهد ومسلم بن جندب وعاصم
الجحدري باسم الله مجريها ومرسيها (٣) فالقراءة الأولى بمعنى باسم الله إجراؤها
الصفحه ١٧٦ : ولو قلت : مررت بزيد أوّل من أمس وأمس عمرو كان قبيحا
خبيثا لأنك فرّقت بين المجرور وما يشركه وهو الواو
الصفحه ١٨٠ : أموالنا ما تشاء بالتاء فأن على هذه القراءة
معطوفة على أن الأولى. (إِنَّكَ لَأَنْتَ
الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ
الصفحه ١٨١ : القول
الأول أنّ من الثانية موصولة ومحال أن يوصل بالاستفهام ، وقد زعم الفراء أنهم إنما
جاءوا بهو في
الصفحه ١٨٤ :
سُعِدُوا) بضم السين ، وقال أبو عمرو : والدليل على أنه سعدوا أن
الأول شقوا ولم يقل : أشقوا قال أبو جعفر
الصفحه ١٩٥ : مصحف أنس وأبي
صالح (٣). قال محمد بن يزيد : «فصبر جميل» بالرفع أولى من النصب ؛ لأن المعنى : فالذي
عندي
الصفحه ١٩٩ : بين ساكنين لأن الثاني مدغم والأول حرف مدّ ولين
، ومنهم من يقول : جاءني عبد الله بإثبات الألف والهمزة