الصفحه ٥٠ : )
(٢٩)
(كَما بَدَأَكُمْ
تَعُودُونَ) الكاف في موضع نصب. أي تعودون كما بدأكم أي كما خلقكم أول
مرّة
الصفحه ٥٣ : تأنيث الجماعة
والتخفيف يكون للقليل والكثير والتثقيل للكثير لا غير والتثقيل هنا أولى لأنه على
الكثير أدلّ
الصفحه ٦٠ : تصرفه يكون اسما للقبيلة كما قال جلّ وعزّ (وَأَنَّهُ أَهْلَكَ عاداً الْأُولى) (٣) [النجم : ٥٠] ومن
صرف
الصفحه ٦٣ : ، والتقدير الآخر أنه استثناء ليس من
الأول وفي معناه قولان : أحدهما : إلّا أن يشاء الله أن يتعبّدنا بشيء مما
الصفحه ٦٥ : ء ، وقرأ عيسى بن عمر وأبو عمرو بن العلاء
أرجئه وأخاه (٢) بهمزة ساكنة والهاء مضمومة. فالقراءة الأولى فيها
الصفحه ٦٩ : أَوَّلُ
الْمُؤْمِنِينَ)
(١٤٣)
(وَواعَدْنا مُوسى
ثَلاثِينَ لَيْلَةً) مفعولان أي تمام ثلاثين ليلة. وقد
الصفحه ٧٥ : )
(الَّذِينَ
يَتَّبِعُونَ) خفض على البدل من «الذين» الأول وإن شئت كان نعتا وكذا (الَّذِي يَجِدُونَهُ) «والذين
الصفحه ٧٧ : إحدى عشرة قراءة (٤) وكان الإعراب أولى بذكرها لما فيها من النحو ولأنه لا يضبط
مثلها إلّا أهل الإعراب
الصفحه ٧٨ : عليه أبو عمرو ، ويقال
: إنه أول من نقط المصاحف (ت ١٠٠ ه). ترجمته في غاية النهاية ٢ / ٣٣٦.
الصفحه ٨١ : يفقه لأنهم لا ينتفعون بها. (أُولئِكَ كَالْأَنْعامِ
بَلْ هُمْ أَضَلُ) ليست. (بَلْ) هاهنا رجوعا عن الأول
الصفحه ٨٧ : أولى في العربية. وقيل للفجار : إخوان الشياطين لأنهم يقبلون منهم.
وقرأ أهل المدينة (يَمُدُّونَهُمْ) بضم
الصفحه ٩١ : المسلمون لأنّ ظاهر القرآن على خلافه والقراءة بمردفين أولى
لأن أهل التأويل على هذه القراءة يفسّرون أي أردف
الصفحه ٩٥ : ) في موضع جزم نسقا على الأول وقد يكون نصبا على الجواب كما
يقال : لا تأكل السمك وتشرب اللّبن.
(يا
الصفحه ٩٩ : النحويين الحذّاق في هذا أنه لمّا اجتمع حرفان على لفظ واحد كان الأولى
الإدغام كما يقال : جفّ ، وقرأ نافع
الصفحه ١٠١ : بتكرير لأن الأول للعادة في التعذيب والثاني
للعادة في التغيير.
(إِنَّ شَرَّ
الدَّوَابِّ عِنْدَ اللهِ