الصفحه ٢٦٥ :
أُولاهُما بَعَثْنا عَلَيْكُمْ عِباداً لَنا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجاسُوا
خِلالَ الدِّيارِ وَكانَ وَعْداً
الصفحه ٢٨٠ : الْآخِرَةِ أَعْمى) أن يكون من قولك : «فلان أعمى» لا يريد أشدّ عمى من غيره.
قال أبو جعفر : والقول الأول أولى
الصفحه ٢٨٢ : قيل فيها أن
المعنى قل كلّ يعمل على ما هو أشكل عنده وأولى بالصواب. فربكم أعلم بمن هو أولى
بالصواب. وهذا
الصفحه ٢٨٩ : فتية ذهبوا في الدهر الأول كان
لهم حديث عجب ، وعن رجل طواف بلغ المشارق والمغارب ، وعن الروح ، فإن أخبركم
الصفحه ٢٩٠ : . قال أبو جعفر : والجهة الأولى أولى ؛ لأن المعنى : عليها ، فإن قال قائل : كيف
جاز التفريق بين أحصى وأمدا
الصفحه ٢٩٥ : الكوفة (مِنْها) والتثنية أولى لأن الضمير أقرب إلى الجنتين.
(لكِنَّا هُوَ اللهُ
رَبِّي وَلا أُشْرِكُ
الصفحه ٣٠٦ : جَزاءً الْحُسْنى) منصوبا غير منون. قال أبو جعفر : القراءة الأولى فيها
تقديران : أحدهما أن يكون «جزا
الصفحه ٣٠٧ :
على حذف المفعول
أي لا يكادون يفقهون أحدا قولا ، والأول بغير حذف ، وعلى القراءتين يكون المعنى
أنهم
الصفحه ١٠ : بتخفيف
الهمزتين يلقي حركة الأولى على ما قبلها ويأتي بالثانية بين بين ، وحكى أبو عبيد
عنه أنه يسقط الهمزة
الصفحه ١١ : عَلَيْكَ مِنْ
حِسابِهِمْ مِنْ شَيْءٍ) (من) الأولى
للتبعيض والثانية زائدة للتوكيد وكذا. (وَما مِنْ حِسابِكَ
الصفحه ٢٥ : لِلَّهِ
شُرَكاءَ الْجِنَ) «الجنّ» مفعول أول
و (شُرَكاءَ) مفعول ثان والتقدير وجعلوا لله الجن شركاء ويجوز أن
الصفحه ٣٣ : (٣) بالخفض أيضا. قال أبو جعفر : فهذه أربع قراءات الأولى
أبينها وأصحّها تنصب «قتلا» بزيّن وخفض «أولادهم
الصفحه ٣٩ : حلفتم لإنسان
فأوفوا. (ذلِكُمْ وَصَّاكُمْ
بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) مثل الأول وأدغمت التاء في الذال
الصفحه ٤٠ : ) جواب النهي. (ذلِكُمْ وَصَّاكُمْ
بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) مثل الأول.
(ثُمَّ آتَيْنا مُوسَى
الصفحه ٤٩ : لباس التقوى لبس الصوف والخشن من الثياب مما يتواضع به لله
جلّ وعزّ. وأولى ما قيل في النصب أنه معطوف