الصفحه ١١٤ : قول الخليل رحمهالله وأخطأ فيه لأن الخليل يقول لم ينصرف لأنه جمع لا نظير له
في الواحد ولا يجمع جمع
الصفحه ١١٦ : أجاز هذا في يأبى لأنها منع أو امتناع فضارعت النفي. قال أبو
جعفر : وهذا قول حسن كما قال : [الطويل
الصفحه ١٢٢ : قوله (قُلْ تَعالَوْا) [الانعام : ١٥١]
لأن قل معتلّ يجمعوا عليه علتين. وواحد (الْحُسْنَيَيْنِ) الحسنى
الصفحه ١٢٤ : قوله جلّ وعزّ ويقولون هو أذن قال مستمع
__________________
(١) الشاهد لحميد بن
ثور في الكتاب ١ / ٢٩٢
الصفحه ١٢٦ : تُنَزَّلَ
عَلَيْهِمْ سُورَةٌ) في موضع نصب أي من أن تنزل عليهم ، ويجوز على قول سيبويه
أن يكون في موضع خفض على
الصفحه ١٢٨ : وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ) يدلّ على أن المنافقين كفار وفي قوله : (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ آمَنُوا ثُمَّ
الصفحه ١٣٥ : مضمومة لم يمل. قال أبو جعفر : هذا قول
الخليل وسيبويه (٥) والعلّة عندهما في ذلك أنّ الراء إذا كانت مكسورة
الصفحه ١٣٦ : )
(التَّائِبُونَ) رفع على إضمار مبتدأ عند أكثر النحويين أي هم التائبون
وفيه قولان سوى هذا : قال أبو إسحاق يجوز أن
الصفحه ١٣٩ : : معنى «الر» أنا الله أرى. ورأيت أبا
إسحاق يميل إلى هذا القول لأن سيبويه قد حكى مثله عن العرب وأنشد
الصفحه ١٤١ : قال :
وإنما نراهم اختاروا هذا وفرقوا بينها وبين قوله جلّ وعزّ (أَنَّ لَعْنَتَ اللهِ) و (أَنَّ غَضَبَ
الصفحه ١٥٣ : ) قال : امضوا إليّ ولا تؤخّرون. قال أبو جعفر : هذا قول
صحيح في اللغة ومنه: قضى الميّت أي مضى. وأعلمهم
الصفحه ١٥٨ : قوم يونس. هذا قول
الكسائي والأخفش والفراء وأنشد سيبويه (١) : [الكامل]
٢٠٣ ـ من كان
أسرع في
الصفحه ١٦١ : )
(٧)
(وَلَئِنْ قُلْتَ
إِنَّكُمْ مَبْعُوثُونَ) كسرت إن لأنها بعد القول مبتدأة وحكى سيبويه الفتح (لَيَقُولَنَّ
الصفحه ١٦٣ : : أفمن كان على بيّنة من ربّه ومعه
من الفضل ما يبين به ذلك لغيّه فهذا على قول علي بن الحسين والحسن بن أبي
الصفحه ١٦٥ : ، فقال الخليل وسيبويه (١) : جرم بمعنى حقّ ، «فإنّ» عندهما في موضع رفع وهذا قول
الفراء (٢) ومحمد بن يزيد