الصفحه ٥٢ : الأول ، وأصلح منكم
وقيل المعنى فمن اتقى وأصلح فليطعم وحذف هذا ودلّ قوله جلّ وعزّ (فَمَنِ اتَّقى
الصفحه ٥٤ : عصمة عن الأعمش أنه قرأ (أَنْ لَعْنَةُ اللهِ) (٣) بكسر الهمزة فهذا على إضمار القول كما قرأ الكوفيون
الصفحه ٦٦ :
والقول الثالث
قاله محمد بن يزيد قال : هو مأخوذ من رجا يرجو أي أطمعه ودعه يرجو وكسر الهاء على
الصفحه ٦٧ : ولكن أنشد في هذا ما لا يجوز غيره وهو قوله : [الوافر]
١٥٨ ـ وقد جاوزت رأس الأربعين
الصفحه ٧٤ : : قول الكوفيين : أنها زائدة. قال
الكسائي : حدثني من سمع الفرزدق يقول : نقدت لها مائة درهم بمعنى نقدتها
الصفحه ٨٠ :
الحديث عن النبي صلىاللهعليهوسلم غير هذا القول. قال أبو جعفر : قرئ على جعفر بن محمد وأنا
أسمع عن
الصفحه ٨٣ : بَغْتَةً) مصدر في موضع الحال. (يَسْئَلُونَكَ
كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْها) قال أبو جعفر : قد ذكرنا قول أهل
الصفحه ٩٧ : (٣)
قال أبو أعفر :
وأبين من هذا وإن كان قد وصل النكرة قوله : [الوافر]
١٧٠ ـ ولا يك موقف منك الوداعا
الصفحه ٩٨ : ) رفع بنعم لأنها فعل. قال أبو عمر الجرمي والدليل على أنها
فعل قول العرب : نعمت فأثبتوا التاء وكذا
الصفحه ١٠٠ : الكفر ،
والذين في قلوبهم مرض الشّاكّون وهم دون المنافقين ، وقيل : هما واحد وهذا أولى
ألا ترى إلى قوله
الصفحه ١٠١ : توكيدا وصلح ذلك في الخبر لمّا دخلت (ما)
هذا قول البصريين ، وقال الكوفيون : تدخل النون الثقيلة والخفيفة مع
الصفحه ١٠٥ : ولا يكون خبرا لأنه لا يجوز أن يؤتى بخبر
لما ارتفع بعد لو لا بالابتداء. هذا قول سيبويه والتقدير لو لا
الصفحه ١٠٦ : قوله : (تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي
الْأَرْضِ وَفَسادٌ كَبِيرٌ) (٣).
(وَالَّذِينَ آمَنُوا
وَهاجَرُوا
الصفحه ١٠٧ : ، وفي قوله (فِي كِتابِ اللهِ) جلّ وعزّل. أقوال : منها أن هذه الآية تدلّ على أنه لا
يورّث إلّا من كان له
الصفحه ١١٢ : شيء إلى شيء. (أَنْ تُتْرَكُوا) في موضع المفعولين على قول سيبويه ، وعند أبي العباس أنه
قد حذف الثاني