الصفحه ٣٠٢ : معناه قولان : أحدهما روي عن ابن عباس عن أبي بن كعب
قال : هذا من معاريض الكلام والآخر أنه نسي فاعتذر ولم
الصفحه ٣٠٦ : : قال الفراء : جزاء منصوب على التمييز ، والقول الثاني
أن يكون مصدرا ، وقال أبو إسحاق : هو مصدر في موضع
الصفحه ٣٠٩ :
قول سيبويه (١) ؛ لأنه يستبعد أن تدغم اللام في النون ، واعتلّ في ذلك بما
يستجاد ويستحسن ، قال
الصفحه ٣ : ثُمَّ
أَنْتُمْ تَمْتَرُونَ)
(٢)
(هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ
مِنْ طِينٍ) ابتداء وخبر وفي معناه قولان
الصفحه ٤ : نصب على البدل من الكاف والميم ، وزعم أبو العباس
أن هذا القول خطأ لأنه لا يبدل من المخاطب ، ولا المخاطب
الصفحه ١٢ :
إلى أن قالوا هذا
سبيل الإنكار صار مثل قوله جلّ وعزّ (فَالْتَقَطَهُ آلُ
فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ
الصفحه ١٨ : ومن أحسن ما قيل في هذا ما صحّ عن ابن عباس رحمهالله أنه قال في قول الله جلّ وعزّ (نُورٌ عَلى نُورٍ
الصفحه ٢١ : . (فَبِهُداهُمُ
اقْتَدِهْ) فيه قولان : أحدهما أن المعنى اصبر كما صبروا ، والآخر أنه
صحّ عن النبي
الصفحه ٢٤ :
__________________
(١) النّمرة : واحدة
النّمر ، والسحاب النّمر الذي ترى في خلله نقاطا كلون النمر ، والمثل من قول أبي
ذؤيب الهذليّ
الصفحه ٣٠ : في موضع نصب وكذا ما مرّ من قوله «وكذلك جعلنا في
كلّ قرية».
(وَهذا صِراطُ رَبِّكَ
مُسْتَقِيماً قَدْ
الصفحه ٤١ : منهما مشتمل على الآخر ، وفيه قول آخر أن يؤنث الإيمان لأنه مصدر كما يذكّر
المصدر المؤنث مثل (فَمَنْ جا
الصفحه ٤٤ : واللام والميم والصاد من حروف المقطّع كتاب
أنزل إليك مجموعا. قال أبو إسحاق : هذا القول خطأ من ثلاث جهات
الصفحه ٤٦ : لأن الواحدة معتلّة. قال
أبو إسحاق : هذا خطأ يلزمه أن يقول : مقايم ، ولكن القول عندي أنه مثل وسادة
الصفحه ٥٠ : قوله (إِنَّهُ يَراكُمْ
هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لا تَرَوْنَهُمْ) يدلّ على أن الجنّ لا يرون إلا في
الصفحه ٥١ : الله جل وعز وهو قوله (إِنَّمَا الْخَمْرُ
وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصابُ وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ