الصفحه ١٣١ : قوله جلّ وعزّ (ما كانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ) [مريم : ٢٨]
والفرق بينهما ـ وهو قول الأخفش والفراء : أن
الصفحه ١٣٤ :
عنده رفع
بالابتداء لا غير ، وفي الخبر قولان : زعم الكسائي أن التقدير : الذين اتخذوا
مسجدا لا تقم
الصفحه ١٣٨ : بمعنى لقد جاءكم كذلك. قال أبو جعفر : عنتّم من قوله : أكمة عنوت إذا كانت
شاقّة مهلكة. وأحسن ما قيل في هذا
الصفحه ١٤٢ :
ذكرنا غير هذا القول ، استعجالهم على قول الأخفش والفراء بمعنى كاستعجالهم ثم حذف
الكاف ونصب قال الفرا
الصفحه ١٤٣ : عبيد : لا وجه لقراءة الحسن «ولا
أدرأتكم به» إلّا على الغلط. معنى قول أبي عبيد إن شاء الله على الغلط أنه
الصفحه ١٥٧ : »
، وزعم أبو حاتم أنّ القول محذوف (وَأَنَا مِنَ
الْمُسْلِمِينَ) ابتداء وخبر ، وقد ذكرنا الحديث عن النبي
الصفحه ١٦٠ : بغير تنوين على أنه اسم للسورة لأنك لو سمّيت امرأة بزيد لم
تصرف هذا قول الخليل وسيبويه (١) ، وعيسى يقول
الصفحه ١٨١ : القول
الأول أنّ من الثانية موصولة ومحال أن يوصل بالاستفهام ، وقد زعم الفراء أنهم إنما
جاءوا بهو في
الصفحه ١٩٠ : » بضم التاء. قال أبو
جعفر : إذا قلت يا أبت بكسر التاء فالتاء عند سيبويه من ياء الإضافة ولا يجوز على
قوله
الصفحه ١٩٨ : صلىاللهعليهوسلم ولا يبعد ذلك لأن قوله : إنما أقرأ كما علّمت يدلّ على أنه
مرفوع ، وهذه القراءة بفتح الهاء والتاء هي
الصفحه ٢٠١ : عباس قال
: مجلسا ، وأما قول الجماعة من أهل التفسير إنه الطعام ، فيجوز على تقدير طعام
متّكئا ، مثل
الصفحه ٢٠٢ :
أدخل في حروف
الخفض من الكاف لأن الكاف تكون اسما. قال أبو جعفر : لا يصح إلا قول البصريين.
وهذا
الصفحه ٢٠٣ : ]
٢٣٧ ـ وحقّ لمن
أبو موسى أبوه
يوفّقه الّذي
نصب الجبالا (١)
والقول الثالث أن
الصفحه ٢١٠ : بالقطع
، والقول الثاني أن يكون «جزاؤه» مبتدأ و «من وجد» مبتدأ ثانيا «فهو جزاؤه» خبر
الثاني والجملة خبر
الصفحه ٢١٤ :
وَيَصْبِرْ) الهاء كناية عن الحديث والجملة الخبر ، وكذا الجملة الخبر
في قوله جلّ وعزّ : (فَإِنَّ اللهَ لا