الصفحه ٤٩ : إشارة إلى اللباس والآخر أن يكون
إشارة إلى كل ما تقدّم فأما لباس التقوى ففيه قولان : أحدهما أن معنى أنزل
الصفحه ٥٣ :
هَدانا لِهذا) فيه قولان : أحدهما هدانا إلى ما أدّى إلى هذا ، والقول
الآخر أن المعنى الذي هدانا إلى الجنة
الصفحه ٥٦ : من آل يؤول وأهل المدينة يخفّفون الهمزة
ويجعلونها ألفا ، وفي معناه قولان : أحدهما هل ينظرون إلا ما
الصفحه ٥٨ :
قال : ويجوز أن
تكون الرحمة هاهنا للمطر ، والقول السادس أن يكون هذا على النسب كما يقال: امرأة
طالق
الصفحه ٦٢ : : وحكي عن محمد بن يزيد أنه كان يذهب إلى قول أبي
عبيد والكسائي وهذا من أقبح الغلط لأنهما شبّها شيئين بما
الصفحه ٦٤ : لأكثرهم عهدا ومن زائدة
للتوكيد وفيه قولان : أحدهما أن يكون المعنى وما وجدنا لأكثرهم وفاء بالعهد أي
وفا
الصفحه ٧٠ : أن تكون العشر تتمة لثلاثين فأفاد
قوله : (فَتَمَّ مِيقاتُ
رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً) أنّ العشر سوى
الصفحه ٧٦ : عن النبي صلىاللهعليهوسلم في قول الله جلّ وعزّ (فَبَدَّلَ الَّذِينَ
ظَلَمُوا مِنْهُمْ قَوْلاً
الصفحه ٧٨ : الكسرة من الهمزة لثقلها
فهذان قولان ، وقال علي بن سليمان : العرب تقول جاء ببنات بيس أي بشيء رديء فمعنى
الصفحه ٨٧ :
الغي وأحسن ما قيل
في هذا قول الضحاك (وَإِخْوانُهُمْ) أي إخوان الشياطين وهم الفجّار
الصفحه ٩٤ : تَعُودُوا) إلى هذا القول. (نَعُدْ) إلى نصر المؤمنين. وقيل : إن تستفتحوا مخاطبة للمؤمنين أي
تستنصروا فقد جا
الصفحه ١٠٨ : الْمُشْرِكِينَ)
(١)
من ذلك قوله جلّ
وعزّ (بَراءَةٌ مِنَ اللهِ).
رفع بالابتداء ،
والخبر (إِلَى الَّذِينَ
الصفحه ١٠٩ : : أنّكمو كما تقدّم غير
معجزي الله حذفت النون للإضافة. ويجوز على قول سيبويه أن تحذفها لالتقاء الساكنين
وتنصب
الصفحه ١١٠ : تكريرا ولكن الأول لجميع المشركين والثاني لليهود
خاصة ، والدليل على هذا قوله : (اشْتَرَوْا بِآياتِ
اللهِ
الصفحه ١١٩ : ، وقوله (لا تَحْزَنْ) فيه معنى أمنه كما قال (لا تَخَفْ إِنَّكَ
أَنْتَ الْأَعْلى) [طه : ٦٨] وقال في
قصة