الصفحه ٢٠٥ : معنى تزرعون تدأبون ، وحكى أبو حاتم عن يعقوب (دَأَباً) (١) بتحريك الهمزة ، وروى حفص عن عاصم وفيه قولان
الصفحه ٢١١ : سمعت زيد بن أسلم يقول في قوله عزوجل (نَرْفَعُ دَرَجاتٍ
مَنْ نَشاءُ) بالعلم. (وَفَوْقَ كُلِّ ذِي
عِلْمٍ
الصفحه ٢٣٨ :
عَلَيْهِمْ باباً مِنَ السَّماءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ) (١٤) ولغة هذيل
يعرجون ، وفي المضمر قولان
الصفحه ٢٥٨ :
كُنَّا نَدْعُوا مِنْ دُونِكَ فَأَلْقَوْا إِلَيْهِمُ الْقَوْلَ إِنَّكُمْ
لَكاذِبُونَ)
(٨٦)
(وَإِذا رَأَى
الصفحه ٢٦٨ : وقول زهير : [الطويل]
٢٦٧ ـ وإلّا يبد بالظّلم يظلم (١)
(كَفى بِنَفْسِكَ) في موضع رفع والباء زائدة
الصفحه ٢٧٢ :
الفراء (١) : يجوز أن يكون المعنى إنّ القتل لأنه فعل ، والقول الخامس
قول أبي عبيد ، قال : يكون إنّ
الصفحه ٢٨٢ : وكثير من الأنصار ناء يا هذا. قال أبو جعفر : الأصل نأى
ثم قلب ، وهذا من قول الكوفيين مما يتعجّب منه لأنهم
الصفحه ٢٩٠ : السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
لَنْ نَدْعُوَا مِنْ دُونِهِ إِلهاً لَقَدْ قُلْنا إِذاً شَطَطاً) مصدر ، وحقيقته قول شطط
الصفحه ٦ :
الفتنة ، ونظيره عند سيبويه (٣) قول العرب : ما جاءت حاجتك ، وقراءة الحسن تلتقطه بعض
السيّارة [يوسف : ١٠
الصفحه ١٩ : أبو عبيدة :
وإنما كره التثقيل من كره للجمع بين ساكنين وهما الواو والنون فحذفوها. قال أبو
جعفر : والقول
الصفحه ٢٦ : أبو جعفر :
وفي المعنى قول آخر حسن وهو أن يكون معنى (نُصَرِّفُ الْآياتِ) نأتي بها آية بعد آية ليقولوا
الصفحه ٢٧ : موجود في
كلام العرب أن تأتي لعل وعسى بمعنى ما سيكون فأما قول الكسائي : أنّ «لا» زائدة
فخطأ عند البصريين
الصفحه ٣٥ : ، والقول الثالث أصحّها قال أحمد بن يحيى :
«الأنعام» كلّ ما أحلّه الله جلّ وعزّ من الحيوان ويدلّ على صحّة
الصفحه ٣٧ : ، وقيل : ما صحّ عن النبي صلىاللهعليهوسلم فهو داخل في الآية معطوف على ما بعد إلا ، وهذا قول حسن
ومثله
الصفحه ٤٠ : . (عَلَى الَّذِي) خفض بعلى (أَحْسَنَ) فعل ماض داخل في الصلة وهذا قول البصريين وأجاز الكسائي
والفراء (٤) أن