الصفحه ١٦٧ :
ويجوز على قول
يونس في غير القرآن أنلزمكمها يجري المضمر مجرى المظهر كما تقول : أنلزمكم تلك.
(وَيا
الصفحه ١٦٩ : مَعَنا وَلا تَكُنْ مَعَ الْكافِرِينَ)
(٤٢)
(وَنادى نُوحٌ ابْنَهُ
وَكانَ فِي مَعْزِلٍ) ويجوز على قول
الصفحه ١٧٤ : يقال : وذر ولا واذر إلّا
شاذا ، وللنحويين فيه قولان : قال سيبويه (٢) : استغنوا عنه بترك ، وقال غيره
الصفحه ١٨٣ : يجزم الشيء بغير جازم فأما الوقف بغير ياء ففيه قول الكسائي قال : لأن الفعل
السالم يوقف عليه كالمجزوم
الصفحه ١٨٦ :
رُسُلَنا تَتْرا) [المؤمنون : ٤٤] بغير تنوين وتنوين. قال أبو إسحاق : القول
الذي لا يجوز عندي غيره أن «إن
الصفحه ١٩٢ : : (رَأَيْتُهُمْ لِي
ساجِدِينَ) فجاء مذكّرا ، فالقول عند الخليل وسيبويه أنه لمّا خبّر عن
هذه الأشياء بالطاعة
الصفحه ١٩٩ : التقديم
والتأخير. وهذا القول عندي محال ولا يجوز في اللغة ولا في كلام من كلام العرب. لا
يقال : قام فلان إن
الصفحه ٢٠٠ : يشكل. يقال : حروف
الشرط تردّ الماضي إلى المستقبل ، وليس هذا في كان. فقال المازني : القول مضمر ،
وقال
الصفحه ٢٠٦ : . (فَلَمَّا كَلَّمَهُ
قالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنا مَكِينٌ) أي متمكّن من نريد نافذ القول. (أَمِينٌ) لا تخاف
الصفحه ٢٠٨ : (ذلِكَ كَيْلٌ يَسِيرٌ) في معناه قولان : أحدهما يسير على الملك أي سهل ، والآخر
ذلك الذي جئنا به كيل يسير
الصفحه ٢٢٠ : ) قد ذكرنا قول أهل التفسير فيه ، وفيه تقديران في العربية :
يكون هاد معطوفا على منذر ، وهذا من أحسن ما
الصفحه ٢٢٣ : )
(٢٠)
(الَّذِينَ يُوفُونَ
بِعَهْدِ اللهِ) في موضع رفع على البدل من قوله جلّ وعزّ (إِنَّما يَتَذَكَّرُ
الصفحه ٢٢٦ : طرف. وقد ذكرنا قول أهل التفسير فيه ، وقال عبد الله
بن عبد العزيز : الطرف الكريم من كل شيء وجمعه أطراف
الصفحه ٢٢٨ : (٢)
ويجوز أن تكون «أن»
لا موضع لها من الإعراب مثل : أرسلت إليه أن قم ، والمعنى أي قم ، ومثله قوله
سبحانه
الصفحه ٢٣٠ : خربان ؛ لأنه قد استبان بالتثنية والتوحيد ، ونظير هذا الغلط قول
النابغة (٥) : [الكامل]
٢٤٩ ـ أمن