الصفحه ١٣٠ :
بِرَبْوَةٍ) وقرأ ابن عباس وأبو إسحاق السّبيعي (بربوة) (١) بكسر الراء وقرأ الحسن وعاصم وابن عامر الشامي
الصفحه ٢٠٦ : ء كما
ترثون الأموال وقد رويا جميعا في التفسير. روى أبو صالح عن ابن عباس قال : لما مات
أبو قيس بن الأسلت
الصفحه ٢٦٤ : المضمر ، وروى ابن عيينة
عن عمرو بن دينار عن عبيد بن عمير أنه قرأ (فَافْرُقْ) (٢) بكسر الراء ومعنى
الصفحه ٢٨٥ : : حدّثني أبو مسلم الحسن ابن أحمد بن أبي
شعيب الحراني قال : حدّثنا محمد بن سلمة قال : حدّثنا محمد بن إسحاق
الصفحه ٢١ : »
خمس لغات قرئ بها كلّها. قرأ ابن أبي إسحاق (١) أنعمت عليهمو (٢) بضم الهاء وإثبات الواو ، وهذا هو الأصل
الصفحه ٢٩ : مشتملا على
الشيء نحو عمامة وقلادة ، روي عن الأعمش غشوة ردّه إلى أصل المصدر. قال ابن كيسان
، وهو النحويّ
الصفحه ٥٢ : موضع رفع على الابتداء ، وإن شئت كان في موضع نصب على
الحال أي سائمين لكم. قرأ ابن محيصن (يُذَبِّحُونَ
الصفحه ٩٥ :
ابن عباس يطوّقونه (١) فصحّت الواو لأنه ليس قبلها كسرة ، ويقرأ يطّوّقونه (٢) والأصل يتطوّقونه ثم أدغمت
الصفحه ١٤٧ : ، وحرّكت الهاء من الشهوات فرقا بين
الاسم والنعت ويجوز إسكانها لأن بعدها واوا. قال ابن كيسان : قال بعضهم لا
الصفحه ١٦٨ :
للتحقيق. (بِما كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتابَ) قراءة أبي عمرو وأهل المدينة (١) وقرأ ابن عباس وأهل
الصفحه ١٩٣ : الأعمش بما آتوا (٢) أي أعطوا. قيل : يراد بهذا اليهود وفي قراءة أبيّ بما
فعلوا (٣) ، وقال ابن زيد : هم
الصفحه ٢٠٣ : الاحتجاج للأخوات ولا حجّة فيه لأن ذلك إجماع فهو مسلّم لذلك ،
ومنها أنه إجماع وهو مردود لأن الصحيح عن ابن
الصفحه ٢٤٥ : الناس
أنّهم يتديّنون بصلاتهم وقرأ ابن أبي إسحاق والأعرج يرؤّون الناس (١) على وزن (يُدَعُّونَ) [الطور
الصفحه ٣ : ولقبه ونشأته :
أبو جعفر ، أحمد
بن محمد بن إسماعيل ، المصري النحوي ، ابن النحّاس :
العلّامة ، إمام
الصفحه ٥ :
الشواهد الواردة
في كتاب «إعراب القرآن» : اعتمد ابن النحاس الأنواع الثلاثة من الشواهد وهي