الصفحه ٤١٥ : .
ويختم صلاته
بركعتين من جلوس ويصلي في العشر الأواخر كل ليلة ثلاثين ركعة ثمانيا بعد المغرب
واثنتين وعشرين
الصفحه ٤٤٥ : منها إلى عرفات فيقف هناك إلى
غروب الشمس فيفيض منها الى المشعر الحرام فيصلي بها المغرب والعشاء الآخرة
الصفحه ٤٥٤ :
فان أفاض قبل ذلك متعمدا لزمه دم بدنه. ولا يصلي المغرب والعشاء الآخرة إلا
بالمشعر الحرام. ويبيت بها تلك
الصفحه ٣٦٤ : (٥) راويه سعيد (٦) ، وهو أحد العشرة فلا يقبل خبره لأنه يشهد لنفسه.
فأما ما روي من
بكاء عائشة وتلهفها
الصفحه ٣٥٠ :
وهذا كله معلوم
بطلانه فلا يحتاج إلى إفساده. ومن أقسامه ابن العم ، ولا يجوز ان يكون ذلك مرادا
الصفحه ٣٦٣ : الظفر به رجع.
وقال قوم : انه
رجع ليتوجه الى معاوية. وقيل : انه لما انصرف وبخه ابنه فقال : حلفت ان لا
الصفحه ٣٩٢ : ضربين : ابن آدم وغير ابن آدم. فأين آدم طاهر السؤر إلا من
كان محكوما بكفره ، فانه نجس السؤر ، سواء كان
الصفحه ٧ : يحكيه ابن الراوندي : بأن كثيرا من الشيعة كانوا يكرهون الكلام. فيما
نقله عنه الخياط المعتزلي
الصفحه ٥٥ : الشتاء ، والشتوية في الصيف ، ويخلق في البهيمة من جنس ابن آدم ، أو في
ابن آدم (١) من جنس البهائم ، أو
الصفحه ٨١ : ، فحقيقة الابن من ولد على فراشه ، أو خلق من مائه ، وكلاهما يستحيلان
عليه تعالى ، ومجاز ذلك يطلق فيمن يجوز
الصفحه ١١٤ :
عبد الله : (١) الحي هو غير هذه الجملة وهو ذات ليس بجوهر ولا عرض ولا حال
في هذه الجملة. وقال ابن
الصفحه ٣٢٩ :
وأما ابن الراوندي
فهو متأخر كثيرا وشيوخ الامامية قبله معروفون ولو كان الأمر على ما قالوه لما حسن
الصفحه ٣٣٤ :
دعا أمير المؤمنين
إلى مبايعته وقال له امدد يدك أبايعك فيقول الناس بايع عم رسول الله (ص) ابن عمه
الصفحه ٣٤٥ :
الشريعة خبر
متواتر أكثر طرقا منه.
فانه روى الطبري
من نيف وسبعين طريقا ، وابن عقدة من مائة «وخمس
الصفحه ٨ :
الاعتزال الى التشيع. ويستند هؤلاء إلى تتلمذ واصل بن عطاء على أبي هاشم بن محمد
بن الحنفية ابن الإمام على