الصفحه ٤٠٥ : .
ب ـ يوجب التلافي.
ج ـ لا حكم له.
د ـ يوجب
الاحتياط.
ه ـ يوجب سجدتي
السهو.
فالذي يوجب
الاعادة على كل
الصفحه ٤٣١ : . فما يفسده على ضربين احدهما
يوجب القضاء والكفارة (١) والآخر يوجب القضاء بلا كفارة. فالأول وهو الذي يجب
الصفحه ٤٦٣ : ماله
الذي يمكن نقله الى دار الاسلام فأما ما لا يمكن نقله إلى دار الاسلام من العقارات
والأرضين ففي
الصفحه ٢١٣ : واعطي اليسير اذا استحق عليّ ، وانما يحسن ان يقول واعطي
اليسير تفضلا من غير استحقاق.
على ان قوله
الصفحه ٣٧ :
صفات الله تعالى ،
وما يجوز عليه وما لا يجوز منها على طريق الجملة ، وإذا لم يمكنهم ذلك لم يمكنهم
ان
الصفحه ٤٣ :
والطريق الثاني (١) : ان نبين إنها لم تسبق المعاني المحدثة ، فيعلم ان حكمها
حكمها في الحدوث
الصفحه ٦١ :
نهاية له من
المسمعين (١) او ينتهي الى سمع علم عقلا انه متكلم ، وإلا فما الجواب؟
قيل : لا يمتنع
الصفحه ١٩٥ :
وقولهم : ان من
شأن الثواب ان يقارنه تعظيم وإجلال ومن شأن العقاب ان يقارنه استخفاف واهانة
ومعلوم
الصفحه ٣٥٠ :
وهذا كله معلوم
بطلانه فلا يحتاج إلى إفساده. ومن أقسامه ابن العم ، ولا يجوز ان يكون ذلك مرادا
الصفحه ٣٨ :
هو العلم المحدث ،
والعلم لا يقع إلا من عالم فلا بد ان يتقدم كونه عالما لا يعلم محدث ، وما لأجله
الصفحه ٤٧ :
وأما الفصل الرابع
: فالعلم به ضرورة ، لأن من المعلوم ان كل ذاتين وجدا معا ولم تسبق احداهما الأخرى
الصفحه ٥٣ :
شاء الله تعالى.
وأما ما يجب ان
يكون عليه من الصفات :
فأول ذلك إنه يجب
ان يكون قادرا ، لأن
الصفحه ١٢١ : في الثاني ، فكيف يكون مع ذلك قاطعا على بقاءه.
ولا يلزم أن يكون
الأنبياء والمعصومون مغرين بالقبائح
الصفحه ١٢٤ :
من دار الدنيا إلا
وهو يستحق الثواب ، ولا يتم ذلك إلا بأمرين : احدهما : انه يعلم انه (١) متى رام
الصفحه ١٦٧ :
قادر ليعلم انه
قادر على عقابه وثوابه ويعلم انه عالم ليعلم انه عالم بمبلغ المستحق ويعلمه حكيما