الصفحه ١٠ : .
أما بعد هذا
التاريخ فقد كانت السلطات شديدة على رجال الشيعة ، وعلى سبيل المثال نجد ان أبا
يحيى الجرجاني
الصفحه ١٠٦ : كلفة ومشقة. ويقال في الأمر بما فيه كلفة ومشقة انه
تكليف من حيث كان الأمر لا يكون أمرا إلا بإرادة
الصفحه ١٦٢ : الضرر كسائر
الأفعال التي تجري هذا المجرى ولا فرق بين ان تكون المضرة معلومة أو مظنونة في
وجوب التحرز منها
الصفحه ١٨١ :
والإهانة يكونان بالقول والفعل لأن من لا يقوم لمن يجب ان يقام له يسمى مستخفا به.
والثواب : هو
النفع
الصفحه ٢٣٦ : القرآن ، وكثير من الأخبار المتواترة ، وهو الصحيح. وقيل
طريق وجوبهما هو العقل.
والذي يدل على
الأول انه
الصفحه ٤٠٤ : صلاة صلاة فان فيما ذكرناه كفاية
ان شاء الله.
فصل ـ ٨ ـ
في ذكر قواطع الصلاة
كل شيء ينقض
الوضوء متى
الصفحه ١ :
تقديم
يتفق الباحثون في
ان الضرورات التاريخية ألحت على المسلمين في الانفتاح على البحث العقلي
الصفحه ٣٣١ : : «الفرق
بيننا وبين هؤلاء» (٣) ان الشيعة معروفون وعلماؤهم كثيرون ولهم كتب مصنفة ومقالات
ظاهرة وليس كذلك
الصفحه ٣٩٤ : اذا صار ظل كل شيء مثليه ، وعند العذر الى أن يبقى من النهار مقدار
ما يصلي اربع ركعات ، وأول وقت المغرب
الصفحه ٤٢٤ : متفرقة كان عليه زكاة على كل حال.
فصل ـ ٣ ـ
في زكاة الغلاة
قد بينا إنه لا
زكاة واجبة في الغلات إلا
الصفحه ٤٤٥ : من الرمي وغير
ذلك.
وأما القارن فهو
الذي يحرم من الميقات ويقرن باحرامه سياق الهدى ويمضي الى عرفات
الصفحه ٤٢٥ : عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب والغارمين وفي سبيل
الله وابن السبيل». فالفقير هو الذي لا شيء له
الصفحه ٤٢٧ : ذلك من أرباح التجارة والمكاسب وفيما يفضل من الغلات من قوت السنة لصاحبه
ولعياله وفي المال الذي يختلط
الصفحه ٤٣٤ :
عشرة أيام.
ه ـ والمكاري.
و ـ والملاح.
ز ـ والراعي.
ح ـ والبدوي.
ط ـ والذي يدور من
إمارته
الصفحه ٤٤٢ :
يخرج من المسجد إلا لضرورة ولا يمشي تحت الظلال مختارا ولا يتعدى (١) غير المسجد الذي اعتكف فيه «إلا بمكة