الصفحه ٢٧٢ :
ولا يمكن ان يدعى
فيه الخوف من أنصاره واتباعه ، فمنع ذلك من معارضته لأن الخوف لا يقتضي انقطاع
النقل
الصفحه ٨ : البويهي.
الأمر الذي فسره
جملة من المؤرخين على أنه تأثر الشيعة بطريقة المعتزلة. كما ذكر ذلك المقريزي
الصفحه ١٢٦ :
ويصرف (١) به العموم والمضار.
وأيضا لو اقترن
الثواب بالتكليف لأدى الى ان يكون المكلف ملجأ. لأن
الصفحه ١٢٧ : الجمل.
والطريق الذي يعلم
به فناء الجواهر السمع (٣) ، وقد اجمعوا على ان الله تعالى يفني الاجسام
الصفحه ١٣٥ :
المفسدة.
وكلاهما جائزان.
وجوب اللطف :
والذي يدل على
وجوب فعل اللطف هو أن أحدنا لو دعا غيره الى طعامه
الصفحه ١٥٧ : اعتقادا لما كان له معتقدا فيكون ذلك الاعتقاد علما ولا بد ان
يفعل هذا الاعتقاد عند التذكر لأنه ملجأ الى
الصفحه ٢٤٥ : لا يفعل القبيح ، ومتى
تكلمنا على هذا الفصل فينبغي. ان نتكلم في صحة نبوة نبينا (ص) لأنه (٤) المهم الذي
الصفحه ٢٤٩ :
وقولهم ان الصلاة
والصوم والطواف قبائح في العقل ولا يجوز ان يتغير «كما لا يجوز ان يتغير» (١) قبح
الصفحه ٢٨١ :
والفرق بينهما.
فان قيل : النظم
مقدور لكل أحد وانما الفصاحة هي المعتبرة. قلنا (١) : أول ما نقول ان النظم
الصفحه ٢٨٥ :
المعجزات ، ولا
يكون لنا طريق إلى العلم بصدق الصادق ، لأنا (١) متى قلنا ان ما يختص القديم بالقدرة
الصفحه ٢٩١ :
والتناقض فبعيد لأن لقائل ان يقول ان العاقل إذا تحفظ وتيقظ حتى لا يقع في كلامه
تناقض لم يقع فمن أن انه خارق
الصفحه ٣١٤ : يطاق وهو الذي بينا أنه قبيح (٢) ، ويلزم على ذلك اختيار الأنبياء واختيار الشرائع إذا علم
الله أنه لا يقع
الصفحه ٤٤١ : أن يصوم فيه مسافرا كان أو حاضرا فانه يلزمه الوفاء. وصوم الثلاثة أيام لدم
المتعة ، لأنها تصام في ذي
الصفحه ٧١ : فعل الأجسام كما لا يصح منا على ما مضى القول فيه ، والعلة في ذلك كونها
اجساما ، وقد دللنا على انه فاعل
الصفحه ١٠٧ : المكلف. ج ـ صفات الفعل الذي يتناوله التكليف. د
ـ ما الغرض في التكليف (٣). ونحن نبين جميع ذلك على أخصر