الصفحه ٢٤١ : السمع ، فينبغي ان يدفعه على
الوجه الذي قرره الشرع ، وهو أن يقصد المدافعة دون نفس إيقاع الألم ، والقصد
الصفحه ٢٨٤ :
الإعجاز ، وليس
يلزم في المعجز أن يبلغ الغاية القصوى ، ألا ترى ان الله تعالى لم (١) يجب قريشا إلى
الصفحه ٨٨ : تعالى عن كونه قادرا ، فبان (٢) بذلك أنه قادر على القبيح.
فاذا ثبت ذلك ،
فالذي يدل على انه لا يفعله
الصفحه ١٣١ : معلومة تفصيلا.
ويجب ان يكون
اللطف معلوما على الوجه الّذي هو لطف فيه. لأنه داع الى الفعل ، فهو كسائر
الصفحه ٢٢٥ : العلم انما يكون بأن يعلم انه متى خاف اعتقادا غيره منع منه فإقدامه
على الاعتقاد الذي وصفنا حاله لا يكون
الصفحه ٢٥٠ : جعل غيره عاجزا مثل المقدر
الذي يجعل غيره قادرا إلا (٢) انه صار بالعرف عبارة عما يدل على صدق من ظهر على
الصفحه ٣١٨ :
من قال بأمامة أبي
بكر أو بأمامة العباس لم يجعل من شرط الامامة العصمة فينبغي ان يسقط قول الفريقين
الصفحه ٢٦٥ : الوقت الذي
تنقلب (٦) المصلحة فيه ، وهل تجويز احدهما إلا كتجويز الآخر؟
ومتى قالوا ان ذلك
يؤدي إلى البدا
الصفحه ٣٣٤ : عليه فلم أراد مبايعته؟ قلنا :
أراد ان يحتج عليهم من الطريق الذي سلكوه لأنهم طلبوا الامامة من جهة
الصفحه ٣٦ : ، ونحن نبين ذلك في
الفصل الذي يلي هذا الفصل كما (٥) وعدنا به ان شاء الله.
فان قيل : أصحاب
الجمل (٦) على
الصفحه ٦٢ : جميع صفاتها لاشتراكهما في
القدم (٤) الذي هو صفة النفس ، والاشتراك في صفة النفس يوجب التماثل ، كما ان
الصفحه ١٧٢ : ذلك مجرى تجويزنا فيمن سلب مال غيره وغصبه إياه ان يكون الفقر أصلح له في
دينه من الغنى ، ولا يقتضي
الصفحه ١٧٦ : ان
الغنائم رزق من الكفار لأنها بغير اختيارهم بل كل ذلك رزق من الله تعالى الذي حكم
به.
الكلام في
الصفحه ١٩٧ :
أهل الصلاة فليس
على ذلك دلالة.
ثم ليس الأمر على
ما قالوه من أنه اذا تلا العقاب الثواب يلزم
الصفحه ٢١٠ : ارْتَضى) فمعناه ارتضى ان يشفع فيه. ونظيره قوله (مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ
إِلَّا بِإِذْنِهِ