الصفحه ٢٨ : أن ذاته تعالى غير قابلة
للقسمة بوجه من الوجوه. وأيضا : نعرف الوحدة. والوحدة غير قابلة للقسمة بوجه من
الصفحه ٣٨ :
والجواب عن الثانى : لم لا يجوز أن يقال : ان الحركة من حيث انها حركة ، تستدعى
قدرا من الزمان. وبسبب
الصفحه ٤٠ : : انه
بعد عدمه بقى جائز الوجود ، لأنه قبل عدمه جائز (١) الوجود. وهذا الجواز اما أن يكون من لوازم حقيقته
الصفحه ٨٥ : وصدق.
الشبهة الثالثة : الخبر المتواتر اذا كان خبرا عن الأمور الماضية ، حصل فيه
احتمال مانع من القطع
الصفحه ٨٨ :
وأما القسم الثانى ـ وهو الأحوال
العائدة الى ذاته ـ فهو مثل النور
الّذي كان ينتقل من أب الى أب
الصفحه ٩٢ :
كتابه وبعث إليه حفنة من تراب بلدته ، قال : «اللهم مزق ملكه» ثم قال للصحابة ـ رضوان
الله عليهم أجمعين
الصفحه ١١٤ : ، وكان ذلك معلوما بالتواتر فى
دينه (١٧) الا أن قومه هلكوا بالكلية فى زمان «بخت نصر» وصار الباقى أقل من
الصفحه ١٤٤ :
شُعَيْبُ ، وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَكَ مِنْ قَرْيَتِنا ، أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي
مِلَّتِنا. قالَ : أَوَلَوْ
الصفحه ١٤٦ :
عليهالسلام : أنت قتلته. فلما وعد الله لموسى ثلاثين ليلة ، وأتمها
بعشر ، وكتب له فى الألواح من كل
الصفحه ١٥٠ :
كان هذا كذبا ،
لأنه لم يبغ أحد من الملائكة على الآخر ، واسناد الكذب الى اللصوص ، أولى من
اسناده
الصفحه ١٦٣ :
يروى أنه عليهالسلام لما رأى اعراض قومه عنه ، شق عليه ذلك ، وتمنى أن يأتيه من
الله ما يتقرب به الى
الصفحه ١٧١ :
__________________
ـ المنبه عليه من
آل اسماعيل عليهالسلام. ولذلك جاء فى كتب الهندوس
الصفحه ١٧٢ : معناه «محمود».
والآن نقدم لكم نصا من «ساما ويدا» وهو
كالآتى :
«احميد هى يتيوه برى مع دها مرتسى جغره
الصفحه ١٧٧ : : أن الأنبياء أفضل من الملائكة. وقالت الفلاسفة والمعتزلة :
الملائكة السماوية أفضل من البشر. وهو اختيار
الصفحه ٢٠٨ : معصيته كبيرة. فللأمة فيه ثلاثة
أقوال :
أحدها : قول من قطع بأنه لا يعاقب. وهذا قول «مقاتل بن سليمان