الصفحه ٧٥ : الرجاء بقولهم لا يضر مع الإيمان معصية ، كما لا ينفع مع الكفر طاعة.
(٢) وهؤلاء هم غير
اليونسية من
الصفحه ٨١ :
أعلم أن أكثر من
قص فرق الأمة لم يذكر الصوفية وذلك خطأ ، لأن حاصل قول الصوفية أن الطريق إلى
معرفة
الصفحه ٨٩ : العقل
إن كان كافيا فليس لأحد أن يعترض الآخر. وإن لم يكن كافيا فلا بد من إمام.
والجواب أن نقول :
إن كان
الصفحه ٩٥ :
__________________
(١) اليهود ، من هاد
الرجل أى رجع وتاب ، وإنما لزمهم هذا الاسم لقول موسى عليهالسلام
: (إِنَّا
هُدْنا إِلَيْكَ
الصفحه ٩٧ : ويقولون هو رسول الله إلى العرب لا إلى العجم ولا إلى بنى
إسرائيل.
الثالثة :
المعادية
أتباع رجل من
همدان
الصفحه ١٠٣ : بنى مدينة «فسا» بفارس وأرسى دعائم الملك ، ورتب سبعة من
العظماء فى دولته مراتب وجعلهم ملوكا كل على حسب
الصفحه ١٠٧ :
امرأته ليمتع بها غيره. فتأذى أنوشروان من ذلك الكلام غاية التأذى. وقال لوالده
اترك بينى وبينه لأناظره فإن
الصفحه ١٣ : .
(١) وهو أبو إسحاق
إبراهيم بن سيار المعروف بالنظام وهو ابن أخت الهذيل العلاف وعنه أخذ الاعتزال وهو
من نجبا
الصفحه ١٤ : يصح من غير الفاعل.
الفرقة السابعة : البشرية
هم أتباع بشر بن
معمر بن عباد السلمي (٢) وهم يثبتون
الصفحه ٤٨ : يكتب ، وكان يأمر أصحابه بخنق من خالفهم وقتلهم
غيلة ، وزعم أن الله بعث محمدا بالتنزيل ، وبعثه هو
الصفحه ٥١ :
محمدا كان أكبر
سنا من على فاستعان على به ، ثم إن محمدا استقل بالأمر ودعى الخلق إلى نفسه ،
وهؤلا
الصفحه ٧٠ : :
__________________
(١) ومنها قوله ؛ لا
يجوز وصف البارى تعالى بصفة يوصف بها خلقه لأن ذلك يقتضي تشبيها ، ولذلك نفى كونه
حيا عالما
الصفحه ٧٧ : نقطع على شخص معين من الفساق بأن الله لا بد وأن يعفو عنه ، ونعلم أنه لا
يعاقب أحدا من الفساق دائما.
الصفحه ١١٠ : ٣٨٤ ق. م. وأسطاغيرا مدينة يونانية قديمة وميناء من موانئ مقدونيا
على بحر إيجة. وأبوه نيقوماخوس طبيب ملك
الصفحه ٥ :
وأرجو من الله أن
يجوز هذا العمل إعجاب الدارسين والباحثين وأسأل الله العون والمغفرة