الصفحه ١٠٥ :
سابور قوله ، فلما انتهت نوبة الملك إلى بهرام أخذ مانى وسلخه وحشا جلده تبنا
وعلقه. وقتل أصحابه إلا من هرب
الصفحه ١١١ : ء
اشتغالنا بتحصيل علم الكلام تشوقنا إلى معرفة كتبهم لنرد عليهم فصرفنا شطرا صالحا
من العمر فى ذلك. حتى وفقنا
الصفحه ١٠ :
الفصل الثاني
لما ذا سموا بالمعتزلة
كان واصل بن (١) عطاء وعمرو بن عبيد (٢) من تلامذة الحسن
الصفحه ١٢ : .
__________________
المنزلتين ، نفي
صفات الله تعالي من العلم والقدرة والإرادة والحياة ، قوله في الفريقين من أصحاب
واقعة الجمل
الصفحه ٣٨ :
كمهر قطام من فصيح وأعجم
ثلاثة آلاف وعبد وقينة
وضرب على بالحسام المصمم
الصفحه ٤٣ : الخزار وقيل الطاجنية ، نسبة إلى
بيع الطاجن ، وكان من متكلمى الكوفة ، وكان مشهورا.
(٢) تقول هذه الفرقة
الصفحه ١٠٨ : عبادة الأصنام أحدث من هذا الدين لأنهم كانوا
يعبدون النجوم عند ظهورها ولما أرادوا أن يعبدوها عند غروبها
الصفحه ١١٢ : دروسه وهو يمشى وتلاميذه من
حوله ، ولذلك سمى تلاميذه بالمشائين. وأنشأ مكتبة هى الأولى من نوعها فى العالم
الصفحه ١١ : سابع خلفاء بني مروان.
الفرقة الثانية : الواصلية (٣)
[هم] أتباع واصل
بن عطاء الغزال ، وهو أول من قال
الصفحه ٢٦ : موجد. غير أنهم يوافقون بقية
الخوارج فيما عدا هذا من البدع (٢).
الفرقة الثانية عشرة : الحازمية
أصحاب
الصفحه ٤٦ : مَنْ عَلَيْها فانٍ وَيَبْقى
وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالْإِكْرامِ) (٢).
الثالثة :
الحطابية
الصفحه ٤٧ :
فأبلغ ذلك أبا
الخطاب وهو رئيسهم. فزعم أن الله تعالى قد انفصل عن جعفر ـ وحل فيه ـ وأنه هو أكمل
من
الصفحه ٥٠ :
الثامنة :
الغرابية
ـ قالوا : على
بمحمد أشبه من الغراب بالغراب ـ وقالوا : إن الله تعالى أرسل
الصفحه ٩٠ : من سواد الكوفة ، وكان يسمى
كرميتة ، فاستثقل الناس هذه اللفظة فخففوها وقالوا قرمط. وكان ظهور القرامطة
الصفحه ٩١ :
أتباع بابك. وهو
رجل من أذربيجان. اشتدت شركته على طول الدهر. وأظهر الإلحاد واجتمع عليه خلق كثير