الصفحه ٨٧ : عبد الله بن ميمون القداح. وكان من الزنادقة. فذهب إلى جعفر الصادق
وكان فى أكثر الأوقات فى خدمة ولده
الصفحه ١٥ : أبي علي
بن محمد بن عبد الوهاب الجبائي (٤) ومن مذهبم أنه يجوز أن يكون العرض الواحد في حالة واحدة
موجودا
الصفحه ١٦ : القاسم.
__________________
(١) بياض فى الأصل
والمطبوع.
(٢) وهو عبد السلام
بن محمد بن عبد الوهاب
الصفحه ٣٩ : المنتظر.
٤ ـ كان جعفر عالما بجميع معالم الدين
من العقليات والشرعيات.
(٣) تسمى هذه الفرقة
فى «الملل
الصفحه ٥٠ : ء يسيئون القول فى جبريل عليهالسلام (٢).
عاشرة :
وهم يزعمون أن
جبريل عليهالسلام أزاغ الرسالة إلى على
الصفحه ٥٥ : المنبر وقال : يا
قوم قد ذكر أن إمامكم قد قصد نحوكم. ومن أمارات الإمام أن لا يؤثر فيه السيف ،
فإذا أتى
الصفحه ٥٧ :
الباب الرابع
فى المشبهة
أعلم أن اليهود أكثر هم مشبهة. وكان بدو ظهور التشبيه فى الإسلام
الصفحه ٦٢ : منزهون
فى اعتقادهم عن التشبيه والتعطيل. لكنهم كانوا لا يتكلمون فى المتشابهات بل كانوا
يقولون آمنا وصدقنا
الصفحه ١٠٦ : ).
الرابعة :
المزدكية (٢)
أتباع مزدك بن
نامدان كان موبذ موبذان فى زمن قباذ بن فيروز
الصفحه ١٣٠ :
فى الذين يتظاهرون
بالإسلام
الباب العاشر
الصفحه ٥ : .
الدكتور محمد زينهم محمد عزب
السكاكيني ـ القاهرة في : ١٤١٣ ه / ١٩٩٢ م
الصفحه ١٩ :
الباب الثانى
فى شرح فرق الخوارج
ساير فرقهم متفقون علي أن العبد يصير كافرا بالذنب ،
الصفحه ٢١ : .
__________________
(١) أبو راشد : نافع
بن الأزرق بن قيس بن نهار ، أحد بنى الدؤل بن حنيفة ، كان أول خروجه بالبصرة ، فى
عهد عبد
الصفحه ٥٢ :
الثالثة عشرة :
الاسجافية (١)
وهم على هذه
المقالة. وهذه الطائفة باقية فى حلب وفى نواحى الشام إلى
الصفحه ٦٣ :
الباب الخامس
فى فرق الكرامية