الصفحه ٣٧ : ، بل المقتول جنى
__________________
من الصحابة غير هم
، كعمرو بن العاص ، أو أسامة بن زيد ، ولكن في
الصفحه ٨٣ :
المقالة فى
الإسلام الروافض ، فإنهم ادعوا الحلول فى حق أئمتهم.
السادسة :
المباحية
وهم قوم
الصفحه ٨٩ :
الأولى : الصباحية
وهم أتباع الحسن
بن صباح (١). واعتمادهم فى سائرهم المسائل على هذه النكتة وهى أن
الصفحه ١٠١ : فأفعاله كثيرة ومركبة ، وكل موجود ففعله مثل طبيعته
، ففعل الله بذاته فعل واحد بسيط ، وما فى أفعاله يفعلها
الصفحه ١١٠ : كتب كثيرة. ولم ينقل تلك الكتب أحد أحسن مما نقله
الشيخ الرئيس أو على بن سينا الّذي كان فى زمن
الصفحه ٧ :
الباب الأول
فى شرح فرق المعتزلة
وفيه ثلاثة فصول :
١ ـ في بيان ما
يشرك فيه سائر فرق
الصفحه ٣٠ : (٢).
الفرقة التاسعة عشرة : الأباضية
أتباع عبد الله بن
أباض (٣) ظهر في زمن مروان بن محمد
الصفحه ٣٥ : الملك فطعن عسكره في أبى بكر فمنعهم من ذلك فرفضوه ولم يبق معه إلا مائتا
فارس. فقال لهم : ـ أى زيد بن على
الصفحه ٤٩ : خلق روح على وأرواح أولاده وفوض العالم إليهم فخلقوا هم الأرضين
والسموات. قالوا ومن هنا قلنا فى الركوع
الصفحه ٥٣ :
فى الضلالة
والترهات (١).
الكيسانية (٢)
وهم الذين يقولون
إن الإمامة كانت حقا لمحمد بن الحنفية
الصفحه ٧٦ : :
الخالدية
أتباع خالد. وهم
يقولون : إن الله تعالى يدخل العصاة نار جهنم لكنه لا يتركهم فيها بل يخرجهم
الصفحه ٩٦ : .
__________________
(١) قال المقريزى :
إن العانانية ينسبون إلى عانان رأس الجالون الّذي قدم من الشرق فى أيام الخليفة
أبى جعفر
الصفحه ١٠٠ : الّذي فى السموات ، فإنه يشرق شمسه على الأشرار والصالحين ، ويطمر على
الأبرار والظالمين ؛ لأنه إن أحببتم
الصفحه ١٢ :
الله عنهما لو
شهدا في واحد فشهادتهما غير مقبولة.
الفرقة الثالثة : العمرية (١)
هم أتباع عمرو بن
الصفحه ١٤ :
الفرقة السادسة : الثمانية
هم أتباع ثمامة بن
أشرس (١) وكان في زمن المأمون ـ ومن مذهبهم أن الفعل