الصفحه ١٠٤ : أزدشير ، وقد أفاض
سابور فى عطاء أهل دولته ، وذهب إلى خراسان فأصلح من أمرها ، وملك نصيبين فتحا ،
وفتح مدنا
الصفحه ١٠٥ :
سابور قوله ، فلما انتهت نوبة الملك إلى بهرام أخذ مانى وسلخه وحشا جلده تبنا
وعلقه. وقتل أصحابه إلا من هرب
الصفحه ١٢ : الهزيل (٣) ومن مذهبهم أن خالقيه الله تعالي قد انتهت إلي حد لا يقدر
أن يخلق شيئا آخر
الصفحه ٢٣ : حتى يدعى إلى
الإسلام.
٢ ـ الهجرة فضيلة وليست فضلا.
(٣) هو صلت بن عثمان.
كذا وجدناه فى «التبصير
الصفحه ٢٥ : خلف من
أتباع ميمون القدرى ، ولكنه تاب ورجع عن أقواله إلى مذهب أهل السنة والجماعة فى
باب القدر
الصفحه ٣٥ :
المنسوبون إلى زيد بن على زين العابدين (١) ـ فثلاث طوائف :
الأولى :
الجارودية
أتباع أبى الجارود
(٢) وهم
الصفحه ٤٣ :
والثانية عشرة :
الجعفرية (١)
يقولون : إن
الإمامة انتقلت فمن الحسن العسكرى إلى أخيه جعفر
الصفحه ٦٩ : : سموا
بهذا الاسم نسبة إلى الجبر الّذي هو : نفى الفعل حقيقة من العبد وإضافته إلى الرب
تعالى. ولكن الجبرية
الصفحه ٧١ : : البرغوثية ، لأنهم ينسبون إلى محمد بن عيسى الملقب ببرغوث. وكان على
مذهب الحسين النجار ، ولكنه خالفه فى قوله
الصفحه ٨٢ : واللذات ، ارتقى إلى مقام المقربين ، ثم لا يزال يصفو ويرتقى فى درجات
المصافاة حتى يصفو عن البشرية ؛ فإذا لم
الصفحه ٨٣ : أشرنا إلى
بعض الفرق الإسلامية فانشر إلى بعض الفرق الخارجية عن الإسلام.
الصفحه ٨٩ : العقل غير محتاج إليه. فكيف يميز المحق من المبطل بينهم. وإن كان محتاجا
إليه فلا حاجة إلى الإمام. ثم نقول
الصفحه ٩١ : ، وابتدأ محمد ابن إسماعيل الدور الثانى. وذهبوا
إلى أن الدور تم بسبعة بعد الناطق وهو الرسول ص فابتدءوه
الصفحه ٩٢ : البعثة والرسالة هو أن يلحق الجثمانيون من نوع الأنس بالروحانيين.
فلما انتهت النبوة من الابن إلى محمد بن
الصفحه ١٠٠ : .
__________________
باركوا لاعنيكم ،
أحسنوا إلى مبغضيكم ، وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم ؛ لكى تكونوا ابناء
أبيكم