الصفحه ٤٥ : دمشق أيام عثمان ، وأثار الفتنة ضد عثمان.
(٣) كان ابن سبأ يقول
فى على : إنه نبى ، ثم غلا فيه حتى أوصله
الصفحه ٥٩ : بعده فى محمد ابن
الحنفية ، ثم فى ابنه أبى هاشم ، ثم فى بيان نفسه ، وبعد ذلك ادعى النبوة ، وظل
على ذلك
الصفحه ٨٨ :
إسماعيل. فلما
ولدت الجارية قال الناس إنه قد ولد لمحمد بن إسماعيل ابن ولما كبر الابن ، علمه
الزندقة
الصفحه ١٠٣ : ، ودارت بينهما موقعة عظيمة انهزم فيها الترك. وكان أعظم قواد
بشتاسف ابنه اسفنديار ، فسعى الساعون بعد انهزام
الصفحه ٣ : ء الدين عمر وولده علي
أبي القاسم سليمان بن ناصر الأنصاري وأبي إسحاق الأسفرائني وأبي الحسن الباهلي
وابن
الصفحه ٤٠ : على الإمام بعده ، هو ابنه إسماعيل بن جعفر ، واختلفوا فى
موته فى حياة أبيه ، فقال بعضهم : إنه حي لم يمت
الصفحه ٤٢ : يعترفون
بإمامة الحسن العسكرى.
__________________
(١) زعمت القطعية :
أن موسى مات فى سجن ابن شاهك ، وأن
الصفحه ٤٤ : وذكر فيه ثلاثا وسبعين فرقة
من الإمامية.
__________________
(١) الزبير بن العوام
، هو ابن صفية عمة
الصفحه ١١٦ : ................................................................. ٥٤
ابن سينا..................................................................... ١١٠
ابن شريح
الصفحه ١٠ : والمعتزلي عمرو بن عبيد بن باب أبو عثمان قال ابن قتيبة في كتابه
الإمامة والسياسة «كان يري القدر ويدعو إليه
الصفحه ١١ :
__________________
(١) وهو غيلان بن
مروان وقيل غيلان بن مسلم ، ومروان أبوه كان مولي للخليفة عثمان ، وكان ابن
المرتضى يقول عنه
الصفحه ١٣ : .
(١) وهو أبو إسحاق
إبراهيم بن سيار المعروف بالنظام وهو ابن أخت الهذيل العلاف وعنه أخذ الاعتزال وهو
من نجبا
الصفحه ١٧ : البصري.
__________________
(١) وهو عبد الرحيم
محمد بن عثمان الخياط ذكره ابن المرتضى فى رجال الطبقة
الصفحه ٢٢ : ابن اباض. فقال : إن نافعا
غلا فكفر ، وإنك قصرت فكفرت ، وكان فى زمن الحجاج ، وقتل فى المدينة. قتله
الصفحه ٣١ : .
(١) الأصفرية أتباع
زياد بن الأصفر. وفي «الملل والنحل» الصفرية. نسبة إلى عبد الله ابن الصفار ، وقيل
سموا صفرية