الصفحه ٤٤ : قد كفروا بعد النبي عليهالسلام إلا عليا وفاطمة والحسن والحسين والزبير (١) وعمارا (٢) وسلمان (٣) وأبا
الصفحه ٣٧ : كل بعث خرج فيه على لم يكن إلا
أميرا.
وأما التصريح : فمثل. أن النبي ص في
فترة الإسلام الأولى ، حينما
الصفحه ٣٦ : :
١ ـ أن النبي ص نص على على بالوصف دون
التسمية ، والإمام بعده هو على.
٢ ـ أن علم ولد الحسن والحسين
الصفحه ٩٦ : المنصور ، ومعه نسخ «المشتا» المكتوب من الخط الّذي كتب من خط النبي
موسى. وأنه رأى ما عليه اليهود من
الصفحه ٤٨ : . وذكر أنه نبى ورسول ، وأن الله قد اتخذه خليلا ، وقد نشأ أبو منصور فى
البادية ، وكان أميا لا يقرأ ولا
الصفحه ٤٠ :
الخامسة : الشمطية
(١)
وهم يقولون : إن
الإمام بعد جعفر الصادق ولده محمد بن جعفر (٢).
السادسة
الصفحه ١٠٣ : الصلح
وقال له : أنا أعين لك طالعا تسير فيه إلى الحرب فتظفر. وسار كل من الملكين إلى
الحرب مع الآخر
الصفحه ٥٤ : المختار بن
أبى عبيد الثقفى (٣). وهو يقولون : إن الإمام بعد الحسين هو محمد بن الحنفية.
ثم زعم المختار أنه
الصفحه ١١١ : ء
اشتغالنا بتحصيل علم الكلام تشوقنا إلى معرفة كتبهم لنرد عليهم فصرفنا شطرا صالحا
من العمر فى ذلك. حتى وفقنا
الصفحه ٣ : السيرة العطرية الزكية ، وعلي آله وصحبه
وبعد.
فكتاب «اعتقادات
فرق المسلمين والمشركين» أو ما نطلق عليه
الصفحه ٤٩ : جعفر إله
، لأن روح الإله كانت فى آدم ثم فى شيث ثم فى الأنبياء ثم فى على وأولاده الثلاثة
من بعده ، ثم
الصفحه ٣٨ :
يرى فى صورة على.
وصعد على إلى السماء وسينزل وسيجيء أبا بكر وعمر وينتقم منهما. ويزعمون أن الرعد
صوت
الصفحه ٤٧ : الخمر ، والزنا وتركوا الفرائض.
(٢) كان المغيرة هذا
يتنقص أبا بكر وعمر ، وفضل عليا على الأنبياء ، ثم
الصفحه ١١٢ :
تمت الرسالة
والحمد لله وحده (١)
__________________
ـ ولما عاد إلى
أثينا بعد مقتل فيليب وتولى
الصفحه ٩١ : .
وكان فى زمن المعتصم وأسروه بعد محاربات عظيمة واندفع شره.
الخامسة :
المقنعية
أتباع مقنع وكان
من