الصفحه ١٠٦ :
__________________
(١) وهم أصحاب
مرقيون. وهم طائفة من النصارى أقرب إلى المنانية والديصانية. ويقول المرقيون : إن
النور والظلمة
الصفحه ٤ :
منشور نذكر منها :
نهاية المعقول في دراية الأصول ، شرح سورة الفاتحة ، تفسير سورة البقرة ، المخلص
الصفحه ١٥ :
الفرقة العاشرة : الهشامية
هم أتباع هشام
عمرو القوطي (١) (٢) (٣) وقد كان يمنع من قول حسبنا الله
الصفحه ٢٤ :
هم أتباع ميمون بن
عمران وهم يجوزون نكاح بناتهم ولا يرون أن الشر من الله عزوجل (٢).
الفرقة
الصفحه ٣١ : لصفرة وجوههم.
وقيل سموا صفرية لخلوهم من الدين. كما
قال الأصمعى : خاصم رجل منهم صاحبه في السجن فقال له
الصفحه ٣٢ : .
(٢) تقوم الحفصية على
ما يأتى : منها
١ ـ من عرف الله وكفر بما سواه من رسول
وغيره فهو كافر وليس بمشرك
الصفحه ٤٠ : المقريزى : إنه الأحمس رأس
الشمطية. وقد كان قائدا من قواد المختار بن أبى عبيد.
(٢) يقول الشمطية :
إن جعفر
الصفحه ٤١ : كالكلاب المبتلة
من غاية ركاكة هذه المقالة (٢).
__________________
(١) المباركية يقولون
بإمامة محمد بن
الصفحه ٤٢ : موسى ، وبأن الإمام
من بعده هو : على بن موسى الرضا ، ولم يشكوا فى ذلك ولم يرتابوا ، لذلك سموا :
قطعية
الصفحه ٥٥ : حاضرا. فقبل تلك الدعوة. ولا جرم أنه لما استفحل
أمره ، دعا الخلق إلى بنى العباس ، وانتزع من بنى أمية
الصفحه ٦١ :
أتباع يونس بن عبد
الرحمن (١) القمى. وهم يزعمون أن النصف الأعلى من الله مجوف. وأن
النصف الأدنى منه
الصفحه ٩٧ : ويقولون هو رسول الله إلى العرب لا إلى العجم ولا إلى بنى
إسرائيل.
الثالثة :
المعادية
أتباع رجل من
همدان
الصفحه ١٠٣ : بنى مدينة «فسا» بفارس وأرسى دعائم الملك ، ورتب سبعة من
العظماء فى دولته مراتب وجعلهم ملوكا كل على حسب
الصفحه ١٠٧ :
امرأته ليمتع بها غيره. فتأذى أنوشروان من ذلك الكلام غاية التأذى. وقال لوالده
اترك بينى وبينه لأناظره فإن
الصفحه ١٣ : .
(١) وهو أبو إسحاق
إبراهيم بن سيار المعروف بالنظام وهو ابن أخت الهذيل العلاف وعنه أخذ الاعتزال وهو
من نجبا