الصفحه ١٠٨ : عليهالسلام عليهم فى حدوث الكواكب ، كما حكى الله تعالى عنه فى قوله :
(لا أُحِبُّ
الْآفِلِينَ) ، واعلم ـ أن
الصفحه ١٠٣ : مرتبته. واصطلح مع ملك الترك على
أن يكون له دابة تقف على باب ملك الترك. فلما وفد إليه زرادشت دفع إلى نقض
الصفحه ٥٤ :
المدائن ، ثم انضم بعدها إلى عبد الله ابن الزبير ، فولاه الكوفة ، ثم تحول يطالب
بدم الحسين بن على ، ودعا
الصفحه ٨٨ : وقال للناس إن الإمامة صارت من محمد إلى ابنه هذا. وقد وجب ـ عليكم طاعته
ـ وساعده على ذلك بقية من أولاد
الصفحه ٩٠ :
الباطنية ودعوه
إلى معتقدهم فقبل الدعوة. ثم صار يدعو الناس إليها وضل بسببه خلق كثير ، واجتمع
منهم
الصفحه ٩٨ : وأرميا وحزقيل (٢).
__________________
(١) السامرية أو
السامرة ، هم قوم قدموا من الشرق إلى الشام
الصفحه ١٠٩ : . ولما عاد
إبراهيم إلى أرض كنعان نزل بيت المقدس ، والّذي كانت الصابئة تعظمه ، وتزعم أنه
هيكل المشترى
الصفحه ٤٠ : الإمامة إلى أخيه (٣).
السابعة :
المباركية (٤)
وهم يقولون إن
إسماعيل لما مات انتهت الإمامة إلى ولده
الصفحه ٥١ :
محمدا كان أكبر
سنا من على فاستعان على به ، ثم إن محمدا استقل بالأمر ودعى الخلق إلى نفسه ،
وهؤلا
الصفحه ٦٥ : من
سجستان فساروا حتى انتهوا إلى غرجة (١). فدعوا أهلها إلى اعتقادهم فقبلوا قولهم. وبقى ذلك المذهب
فى
الصفحه ٢٢ : ، كذا فى كتاب (الفرق بين الفرق) وفى (الملل والنحل) وقد خرج من اليمامة
إلى نافع ، ثم رده إليها أبو فديك
الصفحه ٥٩ : بالعراق ، وكان ظهوره أوائل القرن الثانى الهجرى
، وكان ادعاؤه الأول : أن جزءا من الإله قد حل فى على ، ثم من
الصفحه ٦١ : والملائكة يحملون العرش. وهم
وإن كانوا ضعفاء بالنسبة إلى الله تعالى. لكن الضعيف قد يحمل القوى كرجل الديك
التى
الصفحه ١٠٢ : أرميا ، فأصابه البرص ، وخرج إلى آذربيجان ، وهناك رشح دين
المجوسية.
ويقال : إن زرادشت من نسل منوشهر
الصفحه ١٠٤ : أزدشير ، وقد أفاض
سابور فى عطاء أهل دولته ، وذهب إلى خراسان فأصلح من أمرها ، وملك نصيبين فتحا ،
وفتح مدنا