الصفحه ٢١ :
وهم يكفرون عثمان
وعليا رضي الله عنهما وطلحة والزبير وعائشة رضي الله عنهم ـ ويعظمون أبا بكر وعمر
الصفحه ٧٢ :
أتباع ضرار بن عمر
الكوفى (١). وكان فى بدو أمره تلميذا لواصل ابن عطاء ثم خالفه فى خلق
الأعمال
الصفحه ٨٢ : ، فخاف المقتدر فتنته ، فعرض حاله على الفقهاء ، واستفتى فيه الفقهاء ،
فأفتى القاضى أبو عمر بقتله ، فضربه
الصفحه ١١٠ : أرسطو بالبلاط
وتعلم مع فيليب والد الإسكندر. وقد مات أبوه وهو ما زال فتى. ولما بلغ السابعة
عشرة من عمره
الصفحه ١١٧ : ......................................................................... ٤٤
عمر بن الخطاب............................................. ٢١
، ٣٥ ، ٣٦ ، ٣٨
عمرو بن بحر
الصفحه ١١٨ : بن عمر الصيمرى......................................................... ١٦
محمد بن كرام
الصفحه ١١٩ : القداح............................................................ ٨٧
، ٨٨
ميمون بن عمران
الصفحه ١٢٤ : ....................................................................... ٣٩
العمرية........................................................................ ١٢
العنانية
الصفحه ٥١ : ء يسيئون القول فى النبي عليهالسلام (١).
الحادية عشرة :
الكاملية
أتباع أبى كامل.
وهم يزعمون أن الصحابة
الصفحه ٤٢ : موسى ، وبأن الإمام
من بعده هو : على بن موسى الرضا ، ولم يشكوا فى ذلك ولم يرتابوا ، لذلك سموا :
قطعية
الصفحه ٥٥ : فجربوا هذا. فلما بلغ ذلك محمدا وأنه قد قصد بذلك قتله هرب.
الثالثة :
الهاشمية
وهم يزعمون أن
الإمام بعد
الصفحه ٥٩ : بعده فى محمد ابن
الحنفية ، ثم فى ابنه أبى هاشم ، ثم فى بيان نفسه ، وبعد ذلك ادعى النبوة ، وظل
على ذلك
الصفحه ٦٥ : . ويثبتون له
جهة ومكانا. إلا أن العابدية يزعمون أن البعد بينه وبين العرش متناه. والهيصمية
يقولون إن ذلك
الصفحه ١٠٤ : لقولهم
باثنين أزليين.
(٢) أتباع مانى بن
فتق بابك. وقد ظهر أيام سابور بن أزدشير الّذي ملك بعد أبيه
الصفحه ٢٢ : عثمان
بن حيان المرى وإلى المدينة ، بعد أن قطع يديه ، ورجليه.
(٤) تختلف البيهسية
إلى أقوال شتى. ومن