الصفحه ١١٠ : أرسطو بالبلاط
وتعلم مع فيليب والد الإسكندر. وقد مات أبوه وهو ما زال فتى. ولما بلغ السابعة
عشرة من عمره
الصفحه ٨٣ : يحفظون
طامات لا أصل لها ، وتلبيسات فى الحقيقة وهم يدعون محبة الله تعالى ، وليس لهم نصيب
من شيء من الحقائق
الصفحه ٤ : فخر الدين
الرازي سنة ٦٠٦ ه / ١٢٠٠ م بمدينة هراة ودفن في الجبل لقرية مزداخان. وقد مدح عدد
كبير من
الصفحه ٨٨ : ملوك العجم من المجوس لما كان فى قلوبهم من عداوة
الدين للمسلمين وأضلوا بذلك خلقا كثيرا. واستولى من ذلك
الصفحه ١٠٢ : نشأت
المجوسية فى بلاد الفرس ، وكانوا نابغين فى علم التنجيم. ويقال للمجوسية الدين
الأكبر والملة العظمى
الصفحه ١٠٣ :
بشتاسف (١) بن لهراسف (٢). وادعى النبوة ، فآمن به بشتاسف. وأظهر اسبنديار بن بشتاسف
دين زرادشت فى
الصفحه ١٠٧ :
والد أنوشروان العادل.
ثم ادعى النبوة وأظهر دين الإباحة. وانتهى أمره إلى أن الزم قباذ إلى أن يبعث
الصفحه ١١ :
الفصل الثالث
في فرق المعتزلة
اعلم أنهم سبع
عشرة فرقة :
الفرقة الأولي : الغيلانية
أتباع
الصفحه ١٧ :
وجوده.
الفرقة السابعة عشرة : الحسينية
(١)
وهم أتباع أبي
الحسين علي بن محمد البصري وهو تلميذ القاضي
الصفحه ٩٨ :
عداهم من اليهود
يؤمنون بالتوراة (١) وغيرها من كتب الله تعالى ، وهى خمسة وعشرون كتابا ككتاب
أشعيا
الصفحه ١٠٠ : ، وكانوا ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا ، وافقوا على
هذه الكلمة اعتقادا ودعوة ، وذلك قولهم.
(١) اليعقوبية : هم
الصفحه ٥٣ : ، ويجمع فرق الكيسانية القول : بأن الدين طاعة رجل ، ويفترقون
إلى فرق شتى.
(٣) أبو كرب الضرير ،
رئيس
الصفحه ٩٥ : ، وقيل سموا يهودا لأنهم مالوا عن الإسلام وعن دين موسى. وقيل
بل لأنهم يتهودون أى يتحركون عند قراءة التوراة
الصفحه ١١٥ :
سراح الدين يوسف............................................................... ٤
سليمان بن جرير
الصفحه ١١٦ : .................................................................. ٧٢
ضياء الدين عمر................................................................. ٣
طلحة