الصفحه ١٠٥ :
سابور قوله ، فلما انتهت نوبة الملك إلى بهرام أخذ مانى وسلخه وحشا جلده تبنا
وعلقه. وقتل أصحابه إلا من هرب
الصفحه ١٢ : الهزيل (٣) ومن مذهبهم أن خالقيه الله تعالي قد انتهت إلي حد لا يقدر
أن يخلق شيئا آخر
الصفحه ٢٣ : حتى يدعى إلى
الإسلام.
٢ ـ الهجرة فضيلة وليست فضلا.
(٣) هو صلت بن عثمان.
كذا وجدناه فى «التبصير
الصفحه ٦٩ : : سموا
بهذا الاسم نسبة إلى الجبر الّذي هو : نفى الفعل حقيقة من العبد وإضافته إلى الرب
تعالى. ولكن الجبرية
الصفحه ١٠٧ :
والد أنوشروان العادل.
ثم ادعى النبوة وأظهر دين الإباحة. وانتهى أمره إلى أن الزم قباذ إلى أن يبعث
الصفحه ١١٢ :
تمت الرسالة
والحمد لله وحده (١)
__________________
ـ ولما عاد إلى
أثينا بعد مقتل فيليب وتولى
الصفحه ٥٣ :
القائم.
(٢) الكيسانية هم :
أصحاب كيسان ، مولى أمير المؤمنين على بن أبى طالب رضى الله عنه ، وقيل هو
الصفحه ٦٦ : بعض
أجزاء العرش. وقال بعضهم : بل امتلأ به العرش. وصار المتأخرون منهم إلى أنه تعالى
: بجهة فوق ومحاذ
الصفحه ٨١ :
أعلم أن أكثر من
قص فرق الأمة لم يذكر الصوفية وذلك خطأ ، لأن حاصل قول الصوفية أن الطريق إلى
معرفة
الصفحه ٩٦ :
أتباع عنان بن
داود (١). ولا يذكرون عيسى بسوء ، بل يقولون إنه كان من أولياء الله تعالى ، وإن لم
يكن
الصفحه ١١ :
__________________
(١) وهو غيلان بن
مروان وقيل غيلان بن مسلم ، ومروان أبوه كان مولي للخليفة عثمان ، وكان ابن
المرتضى يقول عنه
الصفحه ٣١ : .
(١) الأصفرية أتباع
زياد بن الأصفر. وفي «الملل والنحل» الصفرية. نسبة إلى عبد الله ابن الصفار ، وقيل
سموا صفرية
الصفحه ٤٢ : عليّ بن موسى الرضا (٢) لما مات. ولم ينقلوا الإمامة إلى ولده.
الحادية عشرة :
العسكرية (٣)
وهم قوم
الصفحه ٩٥ : يسمى
صحفا. وقيل إنهم سموا يهودا لأنهم ينسبون إلى يهوذا أكبر أبناء يعقوب عليهالسلام
، وعربت الذال دالا
الصفحه ١٠١ : (٢).
__________________
(١) كان فرفوريوس
يدافع عن فكرة قدم العالم وأنه ليس له بداية زمنية. وزعم أن كل جسم إما ساكن وإما
متحرك