الصفحه ٣٩ : والنحل» الموسوية ، وكذلك فى «التبصير» وفى «الفرق بين الفرق».
(٤) هو : أبو عبد
الله جعفر الصادق بن محمد
الصفحه ٤٧ : حرقا بالنار فى عام ١١٩ ـ وقيل ١٢٠ هجرية.
(٣) ادعى المغيرة
الإمامة بعد محمد بن عبد الله بن الحسن
الصفحه ٤٨ : محمد آخر خلفاء بنى أمية ، وكان بالكوفة خروجه والتف حوله خلق كثير ،
وجرت معارك بينه وبين أمير الكوفة
الصفحه ٤٩ : الله خلق محمدا وفوض إليه تدبير
العالم.
٢ ـ بعد محمد فوض الله على تدبير
العالم.
الصفحه ٥١ : النميرية ، وصاحبها هو محمد بن نصير النميرى ، كان من أصحاب الحسن العسكرى ،
وادعى النبوة ، ثم ادعى الربوبية
الصفحه ٦٠ : هو العرش».
(٢) هشام بن سالم
الجواليقى الجعفى العلاف ، كان مولى لبشر بن مروان ، يكنى : أبا محمد
الصفحه ٦١ : ).
(٢) هو أبو جعفر محمد
بن النعمان الأحول. وإضافته إلى سوق فى طاق المحامل بالكوفة كان يجلس فيها للصرف.
وكان
الصفحه ٧١ : : البرغوثية ، لأنهم ينسبون إلى محمد بن عيسى الملقب ببرغوث. وكان على
مذهب الحسين النجار ، ولكنه خالفه فى قوله
الصفحه ٩٠ : ، فاستقبلهم الحمامى غلام ابن طولون ، وهزمهم إلى الرقة ، فخرج
إليهم محمد بن سليمان كاتب المكتفى فى جند من أجناد
الصفحه ١١٣ : ................................................................... ١١٢
إسماعيل بن جعفر
الصادق............................... ٤٠
، ٧ ، ٨٨
، ٩٥ ، ١٠٠
إسماعيل بن محمد
الصفحه ١١٥ : ............................................................... ٤٣
حسين بن محمد النجار.......................................................... ٣٦