الصفحه ٤٧ :
فأبلغ ذلك أبا
الخطاب وهو رئيسهم. فزعم أن الله تعالى قد انفصل عن جعفر ـ وحل فيه ـ وأنه هو أكمل
من
الصفحه ٩١ : الإمامة سبعة ، وأن السابع هو آخر الدور ، وهو نبى نسخ بشريعته شريعة محمد ص
، والدور انقضى بإسماعيل بن جعفر
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
وبه نستعين
الصلاة والسلام
علي أفضل خلق الله الصادق الأمين صاحب
الصفحه ٩٦ : نبيا. وكان قد جاء لتقرير شرع موسى عليهالسلام والإنجيل كتاب جمعه بعض تلاميذه
الصفحه ٤ : ،
المحصل ، كتاب الأربعين ، البيان ، المبهمات المشرقية ، تهذيب الدلائل وعيون
المسائل ، تحصيل الحق ، الربذة
الصفحه ٢٢ : ، كذا فى كتاب (الفرق بين الفرق) وفى (الملل والنحل) وقد خرج من اليمامة
إلى نافع ، ثم رده إليها أبو فديك
الصفحه ٧٦ : ورود
الشرع بوجوبه ، ويقولون بالقدر خيره وشره من العبد. وعن الإمامة أنها تصلح فى غير
قريش وأن كل من كان
الصفحه ٣٦ : في حق عثمان وأما الإمامية (٣)
ـ فهم فرق :
__________________
(١) يقوم تشيع
الجارودية على ما يأتى
الصفحه ١٤ : التاسعة : المزدارية (٤)
هم أتباع أبي موسى
بن عيسى بن مسيح المزدار (٥) وهو تلميذ بشر وأستاذ جعفر بن
الصفحه ٤٩ :
الله بن معاوية بن جعفر ، وقاتله ، وقتله.
(١) يزعم أصحاب هذه
الطائفة :
١ ـ أن عبد الله بن معاوية بن
الصفحه ٨٩ : العقل
إن كان كافيا فليس لأحد أن يعترض الآخر. وإن لم يكن كافيا فلا بد من إمام.
والجواب أن نقول :
إن كان
الصفحه ٥٣ :
فى الضلالة
والترهات (١).
الكيسانية (٢)
وهم الذين يقولون
إن الإمامة كانت حقا لمحمد بن الحنفية
الصفحه ٥٥ : المنبر وقال : يا
قوم قد ذكر أن إمامكم قد قصد نحوكم. ومن أمارات الإمام أن لا يؤثر فيه السيف ،
فإذا أتى
الصفحه ٣٧ : ).»
والإمامية تأخذ من مثل هذا نصا صريحا على
إمامته ، بل ويتعدون هذا إلى الطعن في كبار صحابة رسول الله وتكفيرهم
الصفحه ٣٨ : :
الباقرية
وهم يقولون إن
الإمامة لما بلغت إلى محمد بن على الباقر (١) حتمت عليه وهو لم يمت لسكنه غائب