الصفحه ٦٠ :
كالسبيكة الصافية.
وزعم مرة أخرى أنه كالشمع الّذي من أى جانب نظرت إليه كان ذلك الجانب وجهه
الصفحه ٦٥ :
وهم أتباع أبى عبد
الله محمد بن كرام وكان من زهاد سجستان. واغتر جماعة بزهده ثم أخرج هو وأصحابه
الصفحه ٩٩ :
نصران ، وهو الممتلئ نصرا ، واختلف فى اشتقاق هذا الاسم ، فقال ابن عباس : هو من «ناصرة»
وهى قرية من فلسطين
الصفحه ١٠٥ :
سابور قوله ، فلما انتهت نوبة الملك إلى بهرام أخذ مانى وسلخه وحشا جلده تبنا
وعلقه. وقتل أصحابه إلا من هرب
الصفحه ١٠ :
الفصل الثاني
لما ذا سموا بالمعتزلة
كان واصل بن (١) عطاء وعمرو بن عبيد (٢) من تلامذة الحسن
الصفحه ١٢ : .
__________________
المنزلتين ، نفي
صفات الله تعالي من العلم والقدرة والإرادة والحياة ، قوله في الفريقين من أصحاب
واقعة الجمل
الصفحه ٣٨ :
كمهر قطام من فصيح وأعجم
ثلاثة آلاف وعبد وقينة
وضرب على بالحسام المصمم
الصفحه ٤٣ : الخزار وقيل الطاجنية ، نسبة إلى
بيع الطاجن ، وكان من متكلمى الكوفة ، وكان مشهورا.
(٢) تقول هذه الفرقة
الصفحه ٧١ : : إن المكتسب لا يكون فاعلا على
الحقيقة. وكان يقول : إن الأفعال المتولدة فعل الله تعالى لا باختبار منه
الصفحه ٧٢ : وإنكار عذاب القبر ثم زعم إن الإمامة بغير القرشي أولى منها بالقرشى.
الرابعة : البكرية
أتباع بكر ابن
الصفحه ١٠٨ : عبادة الأصنام أحدث من هذا الدين لأنهم كانوا
يعبدون النجوم عند ظهورها ولما أرادوا أن يعبدوها عند غروبها
الصفحه ١١ : سابع خلفاء بني مروان.
الفرقة الثانية : الواصلية (٣)
[هم] أتباع واصل
بن عطاء الغزال ، وهو أول من قال
الصفحه ٢٦ : موجد. غير أنهم يوافقون بقية
الخوارج فيما عدا هذا من البدع (٢).
الفرقة الثانية عشرة : الحازمية
أصحاب
الصفحه ٤٦ : مَنْ عَلَيْها فانٍ وَيَبْقى
وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالْإِكْرامِ) (٢).
الثالثة :
الحطابية
الصفحه ٤٧ :
فأبلغ ذلك أبا
الخطاب وهو رئيسهم. فزعم أن الله تعالى قد انفصل عن جعفر ـ وحل فيه ـ وأنه هو أكمل
من