الصفحه ٣١ : لصفرة وجوههم.
وقيل سموا صفرية لخلوهم من الدين. كما
قال الأصمعى : خاصم رجل منهم صاحبه في السجن فقال له
الصفحه ١٢ :
الله عنهما لو
شهدا في واحد فشهادتهما غير مقبولة.
الفرقة الثالثة : العمرية (١)
هم أتباع عمرو بن
الصفحه ٢٥ : .
__________________
(١) وافق الحمزية
الميمونية فى القول بالقدر ، وفى أفعال العباد ، وفى إرادة الله الخير دون الشر.
(٢) وكان
الصفحه ٣٨ :
يرى فى صورة على.
وصعد على إلى السماء وسينزل وسيجيء أبا بكر وعمر وينتقم منهما. ويزعمون أن الرعد
صوت
الصفحه ٦٦ : ، واختلفوا أيضا فى النهاية. فمنهم من
أثبت له النهاية من ست جهات. ومنهم من أثبت النهاية من تحت. ومنهم من أنكر
الصفحه ٧٠ :
إن العبد ليس
قادرا البتة. وكان يقول : إن الله تعالى محدث. ولم يطلق على الله تعالى اسم
الموجود
الصفحه ٣٦ : رضى الله عنه (٢).
الثالثة :
الصالحية
وهم أتباع الحسين
بن صالح. وهم يعظمون أبا بكر وعمر. ويتوقفون
الصفحه ٥٥ : هاشم وهو منصرف من الشام بأرض الشراة ، إلى محمد بن عبد الله بن العباس ،
وصارت الخلافة فى أولاده من بعده
الصفحه ٦٢ : أعضائه تعالى ما عدا شرح فرجه ولحيته .. [تعالى الله عن قولهم علوا كبيرا].
فصل
اعلم أن جماعة من
الصفحه ٥٢ :
الثالثة عشرة :
الاسجافية (١)
وهم على هذه
المقالة. وهذه الطائفة باقية فى حلب وفى نواحى الشام إلى
الصفحه ٨٣ : يحفظون
طامات لا أصل لها ، وتلبيسات فى الحقيقة وهم يدعون محبة الله تعالى ، وليس لهم نصيب
من شيء من الحقائق
الصفحه ٥٣ : تلميذ
للسيد محمد بن الحنفية رضى الله عنه وهم يعتقدون فيه اعتقادا كبيرا لكونه اقتبس من
السيدين الكريمين
الصفحه ١٠٠ : : القديم هو الله ، والمسيح مخلوق ، أجمعت البطارقة والمطارنة والأساقفة
فى بلدة قسطنطينية بمحضر من ملكهم
الصفحه ٩٧ : ، وأنه
يخرج من ناحيتهم. وقيل إن قاسم أبى عيسى ، عوفيد الوهيم أى عابد الله. وقد ابتدأ
دعوته فى زمن آخر
الصفحه ٦٠ : ، ورائحته هى مجسته» وقال
: «قد كان الله ولا مكان ثم خلق المكان بأن تحرك فحدث مكانه بحركته فصار فيه ،
ومكانه