أوّله : «الحمد لله الذي خلق الإنس والجان ، وكرّم الإنسان بالمعرفة والبيان ...».
ألّفه في سبعة أشهر ، وفرغ منه في العشرين من شهر رمضان سنة ١٣٠٦ في قرية «وجه آباد» من توابع «شهريار» من ضواحي طهران.
وللمؤلّف أيضاً كتاب دفاتر الهموم وكتاب دفاتر الغموم.
وبأوّل هذا الكتاب فهرس مبسوط لما يحتويه الكتاب وضعه له ميرعلي المنشي الشقاقي ، حفيد نجف قلي خان الهشترودي الآذربايجاني.
نسخـة الأصل المسودّة بخطّ المصنّف ، في ٢٣٨ ورقة ، وبآخرها ملحق من المؤلّف في بيان الفرق والمذاهب ، وبسط القول في تاريخ ظهور البابية وتطوّر هذا المبدأ ، وأكثره من مشاهداته ؛ فهي معلومات قيّمة ..
وبأوّلها فهرس مبسوط لمحتويات الكتاب وضعه ميرزا علي المنشي الشقاقي بحضرة المؤلّف والمهندس ميرزا مهدي خان الشقاقي.
في ٢٣٨ ورقة ، رقم ١٢٩٢.
(٦٥٥)
دفع شبهة ابن كمونة
للمولى شمس الدين محمّد الجيلاني ، المشتهر بـ : ملاّ شمسا.
أوّله : «الحمد لله ربّ العالمين ، والصلاة والسلام على سيّد المرسلين وآله الطيّبين الطاهرين ... وهذه رسالة مفردة في دفع شبهة ابن كمونة ...».
والشبهة في توحيده تعالى وتقدّس. كتبه سنة ١٠٥٠ في شيراز.
نسخـة أظنّها نسخة الأصل خطّ المصنّف كما هو الظاهر ، في مجموعة فلسفية كتبت في القرن الحادي عشر ، أوّلها : إثبات الواجب