الصفحه ٥٤ : تظهر. والسرر : جمع سرير.
واختلف الناس في
الزخرف ، فقال ابن عباس والحسن وقتادة والسدي : الزخرف : الذهب
الصفحه ٤٣٨ : الأنبياء المنزلة ، وقيل :
مصاحف المسلمين ، واختلف الناس في «السفرة» ، فقال ابن عباس : هم الملائكة لأنهم
الصفحه ٥١٠ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة الزّلزلة
وهي مكية ، قاله
ابن عباس وغيره. وقال قتادة ومقاتل : هي
الصفحه ٣١ :
قوله تعالى : (اللهُ يَجْمَعُ
بَيْنَنا) وعيد.
وقوله : (وَالَّذِينَ يُحَاجُّونَ فِي اللهِ) قال ابن عباس
الصفحه ٢١٥ : » مدغمة. وقرأ جمهور الناس : «كفر» بضم الكاف وكسر الفاء ، واختلفوا في
المعنى فقال ابن عباس ومجاهد : «من
الصفحه ١٢٨ : : هما
متقاربان ، والفتح أشد مطابقة في اللفظ. وقرأ ابن كثير وأبو عمرو : «ظن السوء»
بفتح السين. و : «دائرة
الصفحه ٢٩٩ : بِبُهْتانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ وَلا
يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ فَبايِعْهُنَّ
الصفحه ١٨٩ : ءة «ذرياتهم».
واختلف الناس في
معنى الآية ، قال ابن عباس وابن جبير والجمهور : أخبر الله تعالى أن المؤمنين
الصفحه ٤٩ : وعاصم في رواية حفص : «ينشأ» بضم الياء وفتح الشين
على تعدية الفعل بالتضعيف ، وهي قراءة ابن عباس أيضا
الصفحه ٣٩٣ : وعلى حرب الأحمر والأسود لقد حمل أمرا عظيما. و (النَّاقُورِ) الذي ينفخ فيه وهو الصور ، قاله ابن عباس
الصفحه ٤٢٨ : البخاري قال ابن عباس :
سمعت أبي في الجاهلية يقول للساقي : اسقنا كأسا دهاقا ، و «اللغو» : سقط الكلام
وهو
الصفحه ٧٦ :
وقوله تعالى : (إِنَّ شَجَرَةَ الزَّقُّومِ طَعامُ
الْأَثِيمِ) روي عن ابن زيد (الْأَثِيمِ) المشار
الصفحه ٤٤٤ :
«وعسعس الليل» في
اللغة : إذا كان غير مستحكم الإظلام ، وقال الحسن بن أبي الحسن : ذلك في وقت
إقباله
الصفحه ٥٣٥ :
هم الوشاة في
الرضى وفي الغضب
وقرأ ابن مسعود : «ومرياته»
، وقرأ الجمهور : «حمالة» بالرفع
الصفحه ٢٠٠ : مما لا يعقل في المؤنث يوصف
أبدا على حد وصف الواحدة. وقال ابن عباس وابن مسعود : رأى رفرفا أخضر من الجنة