الصفحه ٣٤ : شهيدا ، ومن مات على
بغضهم لم يشم رائحة الجنة» وقال ابن عباس في كتاب الثعلبي : سبب هذه الآية أن
الأنصار
الصفحه ٤٣٠ : ، و (غَرْقاً) على هذا القول إما أن يكون مصدر بمعنى الإغراق والمبالغة
في الفعل ، وإما أن يكون كما قال علي وابن
الصفحه ١٥٧ : .
وقال ابن عباس
أيضا في ما حكى الثعلبي ، معناه : قد علمنا ما تنقص أرض الإيمان من الكفرة الذين
يدخلون في
الصفحه ٢٠٥ : ، قال مجاهد وابن زيد وغيرهما نزلت في الوليد بن
المغيرة المخزومي وذلك أنه سمع قراءة النبي
الصفحه ٢٦٨ : : (أَصابَ) لا على عرف المصيبة ، فإن عرفها في الشر. وقال ابن عباس ما
معناه : أنه أراد عرف المصيبة وخصها
الصفحه ٥٣ : »
بضم السين. وقرأ أبو رجاء وابن محيصن : «سخريا» بكسر السين ، وهما لغتان في معنى
التسخير ، ولا مدخل لمعنى
الصفحه ٢٢٧ : وابن جبير : هو بحر في السماء وبحر
في الأرض. وقال ابن عباس أيضا هو مطر السماء سماه بحرا وبحر الأرض
الصفحه ٣٥٤ : مصحف عبد الله بن مسعود : «ليزهقونك»
بالهاء ، وروى النخعي أن في قراءة ابن مسعود : «لينفدونك» ، وفي هذا
الصفحه ٤٠١ : «لأقسم بيوم القيامة ولأقسم بالنفس» ، فأما القراءة الأولى فاختلف في
تأويلها فقال ابن جبير : «لا» استفتاح
الصفحه ٨٤ : في معنى (الطَّيِّباتِ) ، وتلخيص قول مالك والشافعي في ذلك.
وقوله تعالى : (عَلَى الْعالَمِينَ) يريد
الصفحه ٣٠١ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة الصّفّ
وهي مدنية في قول
الجمهور ، وقال مكي عن ابن عباس والمهدوي
الصفحه ٣٤٧ : يتوصل إليه ب «في» وبالباء أيضا ، وقرأ ابن عبلة «في أيكم المفتون». وقوله
تعالى : (إِنَّ رَبَّكَ هُوَ
الصفحه ٢٦١ : فيه. وقال الجمهور : بل هو نور حقيقة ، وروي في
هذا عن ابن عباس وغيره آثار مضمنها : أن كل مؤمن ومظهر
الصفحه ١٠٦ : . قال ابن عباس في كتاب الثعلبي : لم يكونوا علموا أمر عيسى عليهالسلام ، فلذلك قالوا (مِنْ بَعْدِ مُوسى
الصفحه ٣٦٧ : وَتَوَلَّى) يريد الكفار ، واختلف الناس في دعائها ، فقال ابن عباس
وغيره : هو حقيقة تدعوهم بأسمائهم وأسما