الصفحه ٥٩ :
رجاء ومجاهد. وقرأ أبي بن كعب : «أساور». وفي مصحف ابن مسعود : «أساوير» ، ويقال
سوار وأسوار لما يجعل في
الصفحه ٥١٧ : : «ما هي» بطرح الهاء في الوصل ابن إسحاق والأعمش ،
وروى المبرد أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال لرجل : لا
الصفحه ١٥٩ : كثير. أثبت أصح ذلك على
ما في سير ابن هشام. وذكر الطبري عن سهل بن سعد أن رسول اللهصلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ١٥٥ : . واختلف الناس فيه ، فقال ابن كيسان
جوابه : (ما يَلْفِظُ مِنْ
قَوْلٍ) [ق : ١٨] ، وقيل
الجواب : (إِنَّ فِي
الصفحه ١٣٩ : العرب ، وللناس بعد في هذا
الاستثناء أقوال مخلطة غير هذه ، اختصرت ذكرها ، لأنها لا طائل فيها.
وقرأ ابن
الصفحه ٤٥٣ : تهمما بها وترفيعا لها ، وأعمال الفجار في سجين في أسفل سافلين ، لأنه روي
عن أبيّ بن كعب وابن عباس : أن
الصفحه ١٩٨ : ابن عباس أن القوس في هذه الآية ذراع تقاس به الأطوال ،
وذكره الثعلبي وأنه من لغة الحجاز.
وقوله تعالى
الصفحه ٥٧ : ،
وفيه بعد. وقال ابن زيد وابن جبير والزهري ، أراد : واسأل الرسل إذا لقيتهم ليلة
الإسراء ، أما أن النبي
الصفحه ٥٣٨ : ء ، واختلف الناس في : «الغاسق إذا وقب»
فقال ابن عباس ومجاهد والحسن: «الغاسق» : الليل و (وَقَبَ) معناه : أظلم
الصفحه ٢٠١ :
ثمامه
وقرأ ابن كثير
وحده : «ومناءة» بالهمز والمد وهي لغة فيها ، والأول أشهر وهي قراءة الناس
الصفحه ٤٨٤ :
الخصوم في كبد
وقول ذي الإصبع : [البسيط]
لي ابن عم لو ان
الناس في كبد
لظل
الصفحه ٢٢٨ : . وقال ابن عباس أيضا ومرة الهمداني عكس هذا ،
والوصف بالصغر وهو الصواب في (اللُّؤْلُؤُ). وقال ابن مسعود
الصفحه ٤٧٨ : والهمزة من «أرم» وفتح الراء والميم على ترك الصرف في «عاد» والإضافة ،
وقرأ ابن عباس والضحاك «بعاد إرم» بشد
الصفحه ٣٦٠ : في قوله
تعالى : (تُعْرَضُونَ) لجميع العالم ، وروي عن أبي موسى الأشعري وابن مسعود أن في
القيامة عرضتين
الصفحه ٤٧٢ : القيامة ، فالعمل على هذا هو مساعي الدنيا. وقال ابن
عباس وزيد بن أسلم وابن جبير : المعنى : هي (عامِلَةٌ) في