الصفحه ٩٨ : ابن عباس (نِعْمَتَكَ) في التوحيد. و : (صالِحاً تَرْضاهُ) الصلوات. والإصلاح في الذرية كونهم أهل طاعة
الصفحه ٢٩٠ : ولا يحجزه خوفه عن سوء يوقع فيه ابن آدم من أول إلا آخر ، وقوله تعالى : (فَكانَ عاقِبَتَهُما) الآية
الصفحه ٤٢٠ : ، والضمير في (إِنَّها) لجهنم ، وقرأ عيسى بن عمر «بشرار» بألف جمع شرارة وهي لغة
تميم ، و «القصر» في قول ابن
الصفحه ٢٧٤ : الكفارة في ذمته وإن طلق أو ماتت امرأته. وقال
الشافعي وأبو حنيفة ومالك أيضا وفريق (يَعُودُونَ) معناه
الصفحه ٢٢٥ : ، ويحتمل أن تكون «أن» مفسرة ، فيكون (تَطْغَوْا) جزما بالنهي ، وفي مصحف ابن مسعود : «لا تطغوا في الميزان
الصفحه ٣٦٦ : وأعماله ليؤخذ بها وليزر وزره. (يُبَصَّرُونَهُمْ)
عل هذه القراءة قبل معناه في النار. وقال ابن عباس في
الصفحه ٤٩٤ : : «إذا لا أرضى وأحد من أمتي في النار» ،
وقال ابن عباس : رضاه أن لا يدخل أحد من أهل بيته في النار ، وقال
الصفحه ٢٠٨ : الأخفش : (أَقْنى) أفقر ، وهذه عبارات لا تقتضيها اللفظة ، والوجه فيها بحسب
اللغة أكسب ما يقتني. وقال ابن
الصفحه ٤٠٩ : بماء المرأة ، وأسند الطبري حديثا وهو أيضا في
بعض المصنفات «إن عظام ابن آدم وعصبة من ماء الرجل ، ولحمه
الصفحه ١٧٥ : : ٩٨] قال
أخر الاستغفار لهم إلى السحر. قال ابن زيد في كتاب الطبري : السحر : السدس الآخر
من الليل
الصفحه ٨٦ : : (أَفَرَأَيْتَ) سهل بعض القراء الهمزة وخففها قوم ، وكذلك هي في مصحف ابن
مسعود مخففة ، وفي مصحف أبي بن كعب
الصفحه ٤٣٣ : قريبة من بيت المقدس ، وقال قتادة : «الساهرة» :
جهنم ، لأنه لا نوم لمن فيها وقال ابن عباس : «الساهرة
الصفحه ٨٠ : ، لأنا نقدر (فِي) معادة في قوله : (وَاخْتِلافِ) وكذلك هي في مصحف ابن مسعود : «وفي اختلاف» ، فكأنه قال
على
الصفحه ١٦ :
ذلك عن ابن عباس ،
ومعنى القول بأنها في المؤذنين أنهم داخلون فيها ، وأما نزولها فبمكة بلا خلاف ولم
الصفحه ٤٠٨ : ءه وعشاء أهله
وولده لمسكين ليلة ، ثم ليتيم ليلة ، ثم لأسير ليلة متواليات ، وقيل نزلت في صنيع
ابن الدحداح