الصفحه ٢٨٢ :
آباءَهُمْ
أَوْ أَبْناءَهُمْ أَوْ إِخْوانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولئِكَ كَتَبَ فِي
قُلُوبِهِمُ
الصفحه ٣٨١ : القبور ، والآخر بعث
آدمي رسولا. و (أَنْ) في قوله (أَنْ لَنْ) مخففة من «أن» الثقيلة وهي تسد مسد المفعولين
الصفحه ١٢ :
وَما
خَلْفَهُمْ وَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمْ
مِنَ
الصفحه ١٨٥ : :
(وَالطُّورِ (١)
وَكِتابٍ
مَسْطُورٍ (٢) فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ
(٣) وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ (٤) وَالسَّقْفِ
الصفحه ٢٤٣ :
على الولدان وإن
كان طواف الحور يقلق ، ويجوز أن يعطف على الضمير المقدر في قوله : (عَلى سُرُرٍ) وفي
الصفحه ٤٨ :
المركوب ، والضمير
في : (ظُهُورِهِ) عائد على النوع الذي وقعت عليه (ما).
وقد بينت آية ما
يقال عند
الصفحه ٨١ : ) هذا هُدىً
وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ لَهُمْ عَذابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٌ)
(١١)
الويل في
الصفحه ٢٨٣ : لِلَّهِ ما
فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (١)
هُوَ
الَّذِي أَخْرَجَ
الصفحه ٣٩١ : بعضهم : والركعتان بعد العتمة مع الوتر مدخلتان في حكم امتثال هذا الأمر ، ومن
زاد زاده الله ثوابا. و (إِنَ
الصفحه ٤٨٧ : ، وبهذا فسر مجاهد. وقال قتادة : هو
النهار كله ، وقال مقاتل : (ضُحاها) حرها كقوله تعالى في سورة (طه) (وَلا
الصفحه ٥١٦ : (٤)
وَتَكُونُ
الْجِبالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ (٥)
فَأَمَّا
مَنْ ثَقُلَتْ مَوازِينُهُ (٦) فَهُوَ فِي عِيشَةٍ
الصفحه ١٧ : الشيطان في قلب أو يد من إلقاء غضب وحقد أو
بطش في اليد ، فمن الغضب هذه الآية ، ومن الحقد ، قوله : (نَزَغَ
الصفحه ٤٥ : (٣) وَإِنَّهُ فِي أُمِّ
الْكِتابِ لَدَيْنا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ (٤) أَفَنَضْرِبُ
عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحاً أَنْ
الصفحه ٢٩٣ : بِاللهِ رَبِّكُمْ إِنْ
كُنْتُمْ خَرَجْتُمْ جِهاداً فِي سَبِيلِي وَابْتِغاءَ مَرْضاتِي تُسِرُّونَ
الصفحه ٣٢٢ : تبديد شمل في الإسلام ، وروى أبو موسى الأشعري أن النبيصلىاللهعليهوسلم قال : «لا تطلقوا النساء إلا من