الصفحه ٢٢٩ : ) فيعم الكبير والصغير ، والضمير في قوله (كُلُّ مَنْ عَلَيْها) للأرض ، وكنى عنها ، ولم يتقدم لها ذكر لوضوح
الصفحه ٢٧ : رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِير(٧)
وَلَوْ
شاءَ اللهُ لَجَعَلَهُمْ أُمَّةً
الصفحه ٥٠١ : صدرها في غار حراء حسبما ثبت في صحيح
البخاري وغيره ، وروي من طريق جابر بن عبد الله أن أول ما نزل : (يا
الصفحه ٨٥ : ثأره وأنه يطلبه ، ويظهر فيه أنه يريد بصيرة القلب ، أي قد
اطرح هؤلاء بصائرهم وراء ظهورهم.
وقوله تعالى
الصفحه ٤٥١ : ، و «الفجار» الكفار ، وكتابهم يراد
فيه الذي فيه تحصيل أمرهم وأفعالهم ، ويحتمل عندي أن يكون المعنى وعدادهم
الصفحه ٤٥٤ :
وذهب قوم إلى أن (الْأَبْرارَ) و «المقربين» في
هذه الآية لمعنى واحد ، يقال : لكل من نعم في الجنة
الصفحه ٧٩ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة الجاثية
هذه السورة مكية لا
خلاف في ذلك.
قوله عزوجل :
(حم
الصفحه ١٦٤ : : بلسانه ويده. و : (مُرِيبٍ) معناه : متلبس بما يرتاب به ، أراب الرجل : إذا أتى بريبة
ودخل فيها. قال الثعلبي
الصفحه ٢٨ : أَزْواجاً يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ
السَّمِيعُ الْبَصِيرُ (١١) لَهُ مَقالِيدُ
الصفحه ٣٠ :
ما كان حصل في
نفوسهم من علم كتب الله تعالى فبغى بعضهم على بعض ، أداهم ذلك إلى اختلاف الرأي
وافتراق
الصفحه ١٩٢ :
الكفر وعبادة
الأصنام. والأحلام : العقول. و : (أَمْ) المتكررة في هذه الآية قدرها بعض النحاة بألف
الصفحه ٢٨٤ : صلىاللهعليهوسلم قال لبني النضير «اخرجوا» ، قالوا : إلى أين؟ قال : «إلى
أرض المحشر» ، وقال قوم في كتاب المهدوي
الصفحه ٣٠٦ : الانفضاض
فلا مرية في كونه بالمدينة ، وذكر النقاش عن أبي هريرة قال : كنا جلوسا عند رسول
الله
الصفحه ٥٢٣ : كَيْفَ
فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحابِ الْفِيلِ (١)
أَلَمْ
يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ (٢) وَأَرْسَلَ
الصفحه ١١٣ : العمران.
وقوله : (دَمَّرَ اللهُ عَلَيْهِمْ) من ذلك. والضمير في قوله : (أَمْثالُها) يصح أن يعود على