الصفحه ٣٨٩ : نار ، و «الطعام ذو الغصة» ، شجرة الزقوم قاله مجاهد
وغيره ، وقيل شوك من نار وتعترض في حلوقهم لا تخرج
الصفحه ٤٦٤ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة الطّارق
وهي مكية لا خلاف
بين المفسرين في ذلك.
قوله عزوجل
الصفحه ١٠٨ :
فإنه كان يقف على
قوله : (وَلا تَسْتَعْجِلْ) ويقول : «بلاغ» ابتداء وخبره متقدم في قوله : (لَهُمْ
الصفحه ١١ :
يجيئون يوم
القيامة على أفواههم الفدام فيتكلم الفخذ والكف. ثم ذكر الله تعالى محاورتهم
لجلودهم في
الصفحه ٤٥٥ :
ثُوِّبَ) ، والمعنى هل جوزي ، ويحتمل أن يكون المعنى يقول بعضهم
لبعض ، وقرأ ابن محيصن وأبو عمرو وحمزة
الصفحه ٥٠٩ :
(جَنَّاتُ عَدْنٍ) أو دخول (جَنَّاتُ عَدْنٍ) ، والعدن الإقامة والدوام ، عدن بالموضع أقام فيه ، ومنه
الصفحه ٤٤٥ : أن تكسب المرء على
العموم في استقامة وغيرها إنما يكون مع خلق الله تعالى واختراعه الإيمان في صدر
المر
الصفحه ٥٢٦ : تعالى في ذلك لكانوا بمدارج المخاوف. وقال ابن عباس
والضحاك : (مِنْ خَوْفٍ) معناه من الجذام فلا ترى بمكة
الصفحه ٣١٠ : مصحف ابن مسعود : «ومن التجارة للذين اتقوا والله خير الرازقين».
وتأمل إن قدمت التجارة مع الرؤية لأنها
الصفحه ٣٥٥ :
أسد ، قال ابن
الكلبي : كان رجل يتجوع ثلاثة أيام لا يتكلم على شيء إلا أصابه بالعين ، فسأله
الكفار
الصفحه ٤٢٢ : الآية كلها في قريش ، والحديث الذي يقتضيه الضمير
هو القرآن ، وهذا توقيف وتوبيخ ، وروي عن يعقوب أنه قرأ
الصفحه ٤٩٨ : رَبِّكَ
فَارْغَبْ) أمر بالتوكل على الله تعالى وصرف وجه الرغبات إليه لا إلى
سواه ، وقرأ ابن أبي عبلة «فرغّب
الصفحه ٣٣٩ :
السماء الدنيا
فهذا اللفظ عام للكواكب ، وإن كان في سائر السماوات كواكب ، فإما أن يريد كواكب
سما
الصفحه ٢٥٧ : ترقى العقل في الموجودات حتى يكون إليه منتهاها ، قال عزوجل : (وَأَنَّ إِلى رَبِّكَ
الْمُنْتَهى) [النجم
الصفحه ٦٨ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة الدّخان
هذه السورة مكية
لا أحفظ خلافا في شيء منها.
قوله عزوجل