الصفحه ١٧١ : فِي غَمْرَةٍ ساهُونَ (١١) يَسْئَلُونَ
أَيَّانَ يَوْمُ الدِّينِ (١٢)
يَوْمَ
هُمْ عَلَى النَّارِ
الصفحه ٢٣٨ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة الواقعة
وهي مكية بإجماع
ممن يعتد بقوله من المفسرين. وقيل إن فيها
الصفحه ٤٦٧ :
بحرث وغيره ، وهي
أمور فيها معتبر ، وهذا قول يناسب القول الثاني في (الرَّجْعِ) ، والضمير في
الصفحه ٤٩٠ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة الليل
وهي مكية في قول
الجمهور ، وقال المهدوي وقيل هي مدنية وقيل
الصفحه ٥٤٠ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة النّاس
قال ابن عباس
وغيره : هي مدنية ، وقال قتادة : هي مكية
الصفحه ٥١ :
القبور
فالآية على هذا
استمرار في احتجاجهم ، لأنهم يقولون : وجدنا آباءنا في نعمة من الله وهم
الصفحه ٧٨ :
وقوله : (مُتَقابِلِينَ) وصف لمجالس أهل الجنة ، لأن بعضهم لا يستدبر بعضا في
المجالس ، وقوله
الصفحه ١٠٥ : ، فأدار لي دائرة وقال لي : لا تخرج منها ، ثم ذهب عني ، فسمعت
لغطا ودويا كدوي النسور الكاسرة. ثم في آخر
الصفحه ٤٨٢ : ) معناه بالبعث من موتك ارجعي إلى الله. وقيل الرب هنا
الإنسان ذو النفس ، أي (ادْخُلِي) في الأجساد
الصفحه ٥٣٧ :
الذي سألوه ، وقال
ابن عباس : تفكروا في كل شيء ولا تتفكروا في ذات الله تعالى.
قال القاضي أبو
محمد
الصفحه ٤٤ :
عمران : ٤٦] في
موضع الحال ، فكذلك (مِنَ) [آل عمران : ٤٦]
وما عملت فيه هذه الآية أيضا ، ثم عطف قوله
الصفحه ٥٨ : ) عبارة عن شدة موقعها في نفوسهم بحدة أمرها وحدوثه ، وذلك
أن أول آية عرض موسى هي : العصا واليد ، وكانت أكبر
الصفحه ١٩١ : : (أَمْ يَقُولُونَ شاعِرٌ) الآية ، روي أن قريشا اجتمعت في دار الندوة فكثرت آراؤهم
في محمد
الصفحه ٢٤٨ :
التي في هذه الآية
معادلة عند قوم من النحاة ، وأما إذا تغاير الفعلان فليست بمعادلة إجماعا.
وقرأ
الصفحه ٢٥٥ : أسماء الله تعالى ،
وقد قال ابن عباس : اسم الله الأعظم موجود في ست آيات من أول سورة الحديد ، فتأمل
هذا