الصفحه ١٩٧ : الجمهور : استند إلى جبريلعليهالسلام ، أي دنا إلى محمد في الأرض عند حراء. وقال ابن عباس وأنس
في حديث
الصفحه ٣٣٣ : جميع أنواع الحجارة ، وفي بعض الحديث أن عيسى ابن مريم سمع
أنينا في فلاة من الأرض فتبعه حتى بلغ إلى حجر
الصفحه ٣٨٦ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة المزّمّل
وهي مكية كلها في
قول المهدوي وجماعة ، وقال الجمهور : هي
الصفحه ٥٠٢ : رآه» ، بالمد على وزن
رعاه ، واختلفوا في الإمالة وتركها ، وقرأ ابن كثير من طريق قنبل : «أن رأه» ، على
الصفحه ٥٣٩ : عبد الله بن القاسم والحسن وابن
عمر : «النافثات في العقد» ، وقوله تعالى : (وَمِنْ شَرِّ حاسِدٍ
إِذا
الصفحه ٣٧٤ : ابن عباس ومجاهد : هي إشارة إلى التدريج الذي للإنسان
في بطن أمه من النطفة والعلقة والمضغة ، وقال جماعة
الصفحه ١٣ : الله صلىاللهعليهوسلم كان يقرأ القرآن في المسجد الحرام ويصغي إليه الناس من
مؤمن وكافر ، فخشي الكفار
الصفحه ٤١ :
وقوله تعالى : (إِنَّمَا السَّبِيلُ). وقوله : (أَلِيمٌ) اعتراض بين الكلامين ، ثم عاد في قوله
الصفحه ١٠٧ :
إِلاَّ الْقَوْمُ الْفاسِقُونَ)
(٣٥)
المعنى : واذكر
يوم ، وهذا وعيد للكفار من قريش وسواهم. والعرض في هذه
الصفحه ٣٩٥ : أنه ممن يستحق ذلك. وروي عن
الزهري وجماعة غيره أن الوليد حاج أبا جهل وجماعة من قريش في أمر القرآن وقال
الصفحه ٥١٥ : فيستعد له ، و «بعثرة ما في القبور» : تقصيه مما يستره
والبحث عنه ، وهذه عبارة عن البحث ، وفي مصحف ابن
الصفحه ٤٢ :
وقوله تعالى : (أَلا إِنَّ الظَّالِمِينَ فِي عَذابٍ
مُقِيمٍ) يحتمل أن يكون من قول المؤمنين يومئذ
الصفحه ٩٥ : اليهود حين أسلم ابن سلام وغيره منهم. والإفك : الكذب ، ووصفوه بالقدم ،
بمعنى أنه في أمور متقادمة ، وهذا
الصفحه ١٢٢ : الْأَعْلَوْنَ وَاللهُ مَعَكُمْ وَلَنْ
يَتِرَكُمْ أَعْمالَكُمْ)
(٣٥)
روي أن هذه الآية
نزلت في بني أسد من العرب
الصفحه ١٤٦ : فَتُصْبِحُوا عَلى ما فَعَلْتُمْ نادِمِينَ (٦) وَاعْلَمُوا أَنَّ
فِيكُمْ رَسُولَ اللهِ لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي